آخر المساهمات
2024-04-28, 10:02 pm
2024-04-28, 9:57 pm
2024-04-20, 2:14 am
2024-04-20, 1:54 am
2024-04-12, 10:41 pm
2024-04-02, 5:16 am
2024-04-01, 10:46 pm
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

الاذعان للسلطة اختبار استانلى مليغرام,اختبار ملغرام بالفيديو

hassanbalam
® مدير المنتدى ®
hassanbalam
رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
ذكر
عدد المساهمات : 11551
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : الاذعان للسلطة اختبار استانلى مليغرام,اختبار ملغرام بالفيديو 15781612
الاذعان للسلطة اختبار استانلى مليغرام,اختبار ملغرام بالفيديو Icon_minitime 2013-12-02, 3:57 pm
قياس مدى استعداد المشاركين لطاعة سلطة تأمر بتنفيذ ما يتناقض مع ضمائرهم)
الاذعان للسلطة اختبار استانلى مليغرام,اختبار ملغرام بالفيديو 1374710_636867256377612_157273330_n

الاذعان للسلطة اختبار استانلى مليغرام,اختبار ملغرام بالفيديو 200px-Milgram_Experiment_v2
المشرف (E) يلح على المشارك (T) للاستمرار في أداء دوره في الاختبار رغم ما يسببه ذلك من ألم ناتج عن صعقات كهربائية تصيب الممثل (L) ، لكن واقع الأمر أنه لا توجد أي صعقات، فالممثل يتظاهر بأنه يتعرض للصعق. كثير من المشاركين استمروا في أداء أدوارهم في الاختبار بالرغم من التوسلات التي كان يقوم بها الممثل.



اختبار ملغرام اختبار مشهور في علم النفس الاجتماعي يعنى بدراسة مدى الانصياع للسلطة. كان ستانلي ملغرام أول من شرحه في مقالة تحت عنوان (دراسة سلوكية للطاعة) عام 1963، ومن ثم وبشكل مطول قدمها في كتاب نشر عام 1974 تحت عنوان: (الأنصياع للسلطة ؛ نظرة خارجية). كان الهدف من الدراسة قياس مدى استعداد المشاركين لإطاعة سلطة تأمر بتنفيذ ما يتناقض مع ضمائرهم. أراد ملغرام من الاختبار أن يجيب على السؤال التالي: هل يعقل أن دور الجنود الذين نفذوا الهولوكوست لم يتعد تنفيذ الأوامر؟ هل يمكن أن يكونوا شركاء في الجريمة؟.

في العام 1963 قام عالم النفس الأمريكي ستانلي مليجرام بتجربته الشهيرة في مجال علم النفس الاجتماعي وَالمشهورة باسم "اختبار ميلجرام"، كان الهدف من الدراسة (قياس مدى استعداد المشاركين لطاعة سلطة تأمر بتنفيذ ما يتناقض مع ضمائرهم)

ولإتمام هذه التجربة أعلن ميلجرام أنه بحاجة إلى ثمانين متطوعاً للاشتراك في تجربة علمية تستهدف معرفة (تأثير العقاب على التعلُّم والذاكرة) مخفيًا بذلك هدفه الحقيقي من الدراسة عن... المشتركين


طريقة إجراء الاختبار:


- في الاختبار 3 شخصيات، المشارك، وَممثل متطوع (لا يعرف المشارك بأن الأخير ممثلًا)، والمشرف الذي يمثل (السلطة)

- المشارك يقوم بدور المعلم، والممثل يقوم بدور المتعلم

- يسأل المعلم مجموعة أسئلة، إذا أخطأ المتعلم (الممثل) في الإجابة على أي منها، يتعرض لصعقة كهربية بقوة 45 فولت، وَكلما أخطأ في الإجابة كلما زادت قوة الصعقة (في الحقيقة لن يتعرض الممثل لأي صواعق وَكل ما سيفعله هو التظاهر بالألم)

- يتم تعريض المشارك (المعلم) لصعقة كهربائية بشدة 45 فولت كنموذج للصدمة التي سيوجهها للمتعلم (الممثل) عندما يخطئ

- أثناء الاستعداد للتجربة يصرح (الممثل) بأنه يعاني من مشاكل قلبية، لكنها ليست خطيرة

- بعد عدة زيادات في شدة الصعقة يبدأ الممثل (المتعلم) بالضرب على الجدار الفاصل بينه وَبين المشارك عدة مرات وَيشتكي من الوضع الصحي لقلبه.
- إذا أبدى المشارك (المعلم) رغبته في التوقف، كان (المشرف) يوجه إليه سلسلة متتابعة من التنبيهات، وفق التسلسل التالي:
1 ـ الرجاء الاستمرار.
2 ـ الاختبار يتطلب منك أن تستمر، استمر رجاء.
3 ـ من الضروري أن تستمر.
4 ـ ليس لديك خيار، يجب عليك الاستمرار.

- إذا أصر المشارك على رغبته في التوقف، يتم وقف الاختبار، وإلا فإن قيامه بتوجيه الصعقة ذات الشدة 450 فولت يعتبر جرس النهاية للاختبار، ومع تنفيذ المشارك لها يتم التوقف.


ماذا عن النتائج؟

لقد حاولت الدراسة أن تجيب عن السؤال: "ما كمية التعذيب التي يكون الناس العاديون على استعداد لإنزالها بشخص آخر بريء تمامًا حين تأمرهم سلطة ما بتنفيذ هذه العملية؟!" وقبل إجراء الاختبار قام مليجرام بتوزيع نسخ من إجراءات التجربة على زملائه بالجامعة وعلى طلاب الدراسات العليا وعلى طلاب قسم علم النفس بجامعة ييل الأمريكية وَطلب منهم تقدير عدد المفحوصين الذين سوف يستمرون حتى آخر صدمة، وأكد الجميع أن نسبة الذين سوف يستمرون في مواصلة تعذيب المخطئين لن تتجاوز 1% وبعضهم جزم أنها لن تتجاوز 2% كحد أقصى.

بل إن إجراءات التجربة عُرضَتء أيضاً على (39) من أخصائيي الطب العقلي فأكدوا جميعاً بأنه "لن يوجد أكثر من واحد في كل ألف لديه استعداد للاستمرار حتى النهاية" ولكن النتائج جاءت صارخة ومخالفة لكل التوقعات. وكشفت أن الناس يستجيبون للسلطة بسهولة وانجراف حتى لو كانت مجرد سلطة علمية مهما كان العمل ظالمًا وشنيعًا، وأن الناس حتى أهل الاختصاص لم يكونوا يعرفون هذه الحقيقة الفظيعة في النفس البشرية، وكما يقول روبرت شيالديني في كتابه (التأثير): "لم يكن هناك أحدٌ مهيأ لتوقُّع أنماط السلوك التي أسفرت عنها التجربة بالفعل!!"، إن الناس ينقادون للسلطة بتلقائية قوية تجعلهم لا يُحسون بهذا الانقياد فهم ينجرفون مع تيارها بسهولة وانسيابية ودون أي تردد أو تمنُّع، وبذلك تختفي قدرتهم على المراجعة وتغيب إمكانات التساؤل فيبقون مطمئنين لسلامة ما يؤدونه من عمل ولا يخطر على بالهم عرض الفعل على محكمة الضمير، فالإجراء في نظرهم مدروس من العارفين ومقرَّر ممن هم أعلم وأحكم وأعدل...

يقول روبرت شيالديني: "كان المشارك على استعداد لتوجيه أكبر قدر من الألم في متناوله إنزاله، فبدلاً من الاستجابة لتوسلات الضحية قام ثلثا المفحوصين تقريبًا بتوصيل شدة الصعقة إلى حدها الأقصى ( 450فولت) حتى أنهى الباحث التجربة، ومما يثير الفزع أكثر أنه لم يتخلَّ أي واحد من المشاركين في هذه الدراسة عن وظيفته كمعلم حينما بدأ الضحية أولاً في المطالبة بإطلاق سراحه وَلا بعد ذلك حين بدأ يتوسل من أجل ذلك، وَلا حتى حينما أصبحت استجابته لكل صدمة صرخات من عذاب أليم، ولم يتوقف أي مشارك إلا حين بلغت الصدمة ( 300فولت) وحتى آنذاك كانت أقلية جداً هي التي توقفت! قد يبدو ذلك غير مفهومًا، لكن إذا ما تذكرنا أن هدف الدراسة المعلن كان: بحث تأثير العقاب على التعلُّم والذاكرة، سنفهم أن المشارك كان يعتقد أنه يفعل المطلوب منه (العقاب) ويخدم فكرة علمية، وتلك هي "السلطة" في التجربة

لقد أدهشت هذه النتائج كل من كان له ارتباط بالبحث، ولأن النتائج كانت مفزعة وأثيرت حولها بعض الشكوك، فقد أعيدت التجارب مرارًا وجرى تنويع مجالات الاختبار من أجل التأكد من كل الاحتمالات المثارة وجاءت النتائج متطابقة عن تلقائية وقوة الاستجابة للسلطة، وكما يرى مليجرام: إنها تتعلق بإحساس عميق بالواجب نحو السلطة متأصِّل فينا جميعًا، فنحن مدرَّبون منذ الولادة على أن الطاعة للسلطة صواب وأن عدم الطاعة خطأ، إن استجابتنا هي رد فعل وليست ثمرة التفكير والتروي لذلك فهي تأتي بشكل إنسيابي وبتلقائية...

وقد ضاعف قيمة النتائج التي تمخَّضَت عنها التجارب أن الأشخاص كانوا متطوعين فلم يكونوا يخافون عقاباً لو لم يستجيبوا ولا يرجون مكافأة إن هم استجابوا، فلم تكن تربطهم بمن يصدرون تعليمات الإيذاء أية ارتباطات وظيفية أو حزبية أو فئوية، فهم غير مقيَّدين بقيود الخوف والرجاء ولا بتقاليد ضاغطة، وإنما فعلوه بتلقائية استجابة لمن توهموا أنهم أعرف بالأمور منهم وأنهم يملكون سلطة كافية لإصدار مثل هذه الأوامر القاسية، إن الناس في الغالب يرون أنه لا مجال لمناقشة ما تصدره السلطة من تعليمات وَينظرون إليها بالكثير من المهابة والإجلال الذي يصل أحياناً حد القداسة لذلك يتسابقون على التنفيذ لأنهم لا يتوقعون الخطأ ممن يملك إصدار الأوامر، وكلما قويت سلطته زادت الثقة بصواب آرائه وأفعاله، فإذا كان المأمور يؤدي عملاً وظيفياً هو مصدر عيشه ومناط مكانته فإن الانصياع يكون أقوى ويشتد غياب الإحساس الفردي في المجتمعات التي تكون العلاقات فيها محكومة بالقوة ويكون الناس غير معتادين على التساؤل والمراجعة فإذا أضيف لكل هذا أن تكون الأوامر صادرة من سلطة دينية أو باطشة مخيفة لا تخضع لقانون ولا تخاف المحاسبة فإن الإذعان لفعل ما تأمر به أو ترغب فيه وتريده يكون أسرع من اندفاع مياه شلالات نياجرا! بل يتطوَّع الأتباع بفنون من الإذلال والأذى للمغضوب عليهم لا تخطر على بال صاحب السلطة نفسه إمعانًا في إرضائه وبحثًا عن مكرماته.

وَرغم أنه صمَّم التجربة بناء على اقتناع مسبق بأن الناس ينقادون بسهولة للسلطة حتى لو كان في هذا الانقياد تعذيب الآخرين وَالإضرار بهم فهو قبل التجربة كان يدرك أن للسلطة تأثيرًا قويًا على الأفراد والجماعات وأنهم ينصاعون للأوامر والتعليمات ويرتكبون من الأعمال المؤذية للآخرين ما لا يفعلونه من تلقاء أنفسهم، بل ويستنكرونه إذا وقع من غيرهم، إلا أنه رغم هذه الرؤية المسبقة فوجئ بالنتائج المفزعة التي تمخضت عنها التجربة فلم يكن يتوقع أن انصياع الناس يمكن أن يكون بهذه الحدة والشيوع والسهولة لإيذاء الأبرياء لمجرد أن الفاعلين مأمورون ممن هم أعلى منهم سلطة.

.
============
للمزيد عن هذا الاختبار
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1_%D9%85%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%85
.
اختبار سجن ستانفورد
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B1_%D8%B3%D8%AC%D9%86_%D8%B3%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%AF

.
خدعة التفتيش والتعرية عبر الهاتف
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AE%D8%AF%D8%B9%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%AA%D9%8A%D8%B4_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%B9%D8%A8%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%87%D8%A7%D8%AA%D9%81




_________________
الاذعان للسلطة اختبار استانلى مليغرام,اختبار ملغرام بالفيديو Hearts10

حسن بلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الاذعان للسلطة اختبار استانلى مليغرام,اختبار ملغرام بالفيديو

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» فلاش اختبار الذكاء,لعبة IQ Test
» تحميل برنامج اختبار ذكاء IQ باللغه العربيه
» اختبار نفسى بالصور لكل من يعانى ضغوط ومش حتندموا
» جميع برامج الهاكر + الشرح بالفيديو
» رفع العلم المصرى فوق سفارة اسرائيل بالفيديو والصور

صفحة 1 من اصل 1
نوسا البحر :: فوضى الحواس(منتديات ثقافيه) :: المنتدى العلمى

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا