آخر المساهمات
2024-05-04, 8:54 am
2024-05-04, 8:53 am
2024-05-04, 8:49 am
2024-04-28, 10:02 pm
2024-04-20, 2:14 am
2024-04-20, 1:54 am
2024-04-02, 5:16 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

تحميل رواية ساعة التخلّى pdf لعباس بيضون

2 مشترك
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
hassanbalam
رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
ذكر
عدد المساهمات : 11555
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : تحميل رواية ساعة التخلّى pdf لعباس بيضون 15781612
تحميل رواية ساعة التخلّى pdf لعباس بيضون Icon_minitime 2013-02-18, 3:16 pm
رواية ساعة التخلى لعباس بيضون pdf

تحميل رواية ساعة التخلّى pdf لعباس بيضون Saat

حوالي عبّاس بيضون

لا يسخر رأساً بل يعطي قارئه أنْ يسخر. أنجحُ طريقةٍ روائيّة (وغير روائيّة). وَضْع القارئ في الجوّ دون إلقاء الخطاب عليه. مداورةٌ مستحبّة بل حِرَفيّة تماماً. عكسُها توجيهيّ وغالباً سطحيّ.
وجمل حرّاقة مثل هذه: «طالما كنتُ لا مبالياً تجاه المسلّحين وحتّى تجاه موتهم، أشعر أنّهم يستحقّونه وأنّ هذا، تقريباً، عملهم. أشعر أنّ حامل السلاح يصبح ميّتاً لمجرّد حمله، يصبح آلةَ سلاحه لا العكس. (...) لم تكن هذه حال الشيخ خالد، كنتُ أنظر إلى عينيه لا إلى سلاحه وأسمع صوته العميق. له صوتٌ وعينان وليس مجرّد جثّة خلف السلاح. كانت له هيئة الشهيد فعلاً».
يواصل عبّاس بيضون في روايته الجديدة «ساعة التخلّي» (دار الساقي) استكمال عمارته صدقاً صدقاً كشفاً كشفاً جرأةً كاسحة وراء جرأةٍ مذهلة، حفراً في ما وراء حجارة الذاكرة والذات والظواهر.
في المدينة اللبنانيّة المتاخمة للشريط الحدودي، والمفترض أنّها صور، يتحدّث الشبّان فوّاز أسعد، نديم السيّد، بيار مَدْوَر وصلاح السايس كلّ بدوره وعلى انفراد، فضلاً عن «سائر الرفاق اليساريّين»، عن لحظات التهديد الإسرائيلي بغزو المدينة وانسحاب المنظّمات الفلسطينيّة منها نحو بيروت. فوضى وإحباط. نشوء جماعة متطرّفة تطلق على نفسها اسم «اليقظة» وتتحكّم في الشارع. خطف ومعارك بين رفاق السلاح. ثم تزول «اليقظة». ويقول نديم السيّد: «وحدي لم آسف على انتهائها. أكره الذين يصدقون في كذبهم، وأفضّل عليهم أولئك الذين يعلمون أنّهم يكذبون (...) أنا قد أقول ما لا أؤمن به لكنّني في الحقيقة بحاجة إلى أن أؤمن بشيء، بل بأشياء. إنّ مقداراً كافياً من الإيمان يساعدني على أن أنجز خداعي، على أن أعود سالماً بعد كل خداع. أنا بحاجة إلى أن أؤمن بأشياء لم يعد أحد يؤمن بها (...) لا أحتاج إلى أن أكون طائفيّاً أو عائليّاً (...) لكنّي أعرف أنّ الطائفيّة والعائليّة هما جلد المجتمع الذي يتظاهر بأنّه يكرهه، بأنّه يتحمّله كجثّة لكنّه مع ذلك ميزانه وأساس عمله».
ويستمرّ تمزيق الأقنعة. عبّاس بيضون، الكبير عبّاس، مزيجٌ من براءةِ شاعرٍ ونفوذِ بَصَرِ فيلسوف. نادراً ما انصهر هذا التلاقي في شخص، وأندر منه في كاتب. يقول: «المنظّمات لم تكن صادقة إلّا حين خرجت. حملوا السلاح ونحن حين ساعدناهم على حمله كنّا نستسلم له ولهم. حين ساعدناهم على حمله ساعدناهم على أنفسنا، وبدون انتباه صرنا مغلوبيهم (...) لم تقع المعركة وبذلك ضاعت كلّ التمارين التي جرت علينا. لم تقع المعركة لكنّنا سندفع ثمناً أكبر لعدم وقوعها. لن يجد الهاربون سوانا لثأرهم. سنكون مجدّداً موضوع تلك الرجولة المكسورة وهدفها». تغرف من الكتاب حيث شئت ما ينطبق حرفيّاً على الماضي والحاضر والمستقبل. وبلهجةٍ ملؤها الصفاء والغَسْل. الألم وديعاً وبكلّ كرامة. الحقيقة بمختلف الطباع والأمزجة. تغرف من رواية عبّاس بيضون هذه كما تغرف من جميع ما كتب ويكتب مثلما يغرف السابح من بحر.
حتّى لتتساءل: أكتابةٌ هذه أم ضمائر تنطق بحروف؟
ما تخشى قوله تجده عند عبّاس بيضون. ما لا تحسن قوله أيضاً. وما لا تعرف كيف تقوله. وما تَجهل. وستقع، حين تراه في كلماته، تحت بهر الكشف.
حيث يجعلك النبوغ تُعايش أعمق الأسرار كأنّها بديهيّات. إنّه منتهى الإبداع.

_________
أحياناً نحتاج إلى "كشّاف" قوي أو إلى ضربة موجعة لكي نحوّل تفكيرنا من الخارج إلى ذواتنا ونقوم بمراجعة ذاتية لأفكارنا وللعلاقات التي ننسجها مع بيئتنا. وأحياناً يتكفّل مرور الزمن إيقاظنا لنبدأ رحلة الولوج إلى عوالمنا الداخلية.

يتابع عباس بيضون تجربته الروائية في روايته الثالثة "ساعة التخلّي"، الصادرة حديثاً عن "دار الساقي"، ويجمعنا بشخصيات تقوم بمراجعات قاسية في مجتمع انكسر يقينه وتشظّى بلا عودة.
شخصيات رواية بيضون تبحث عن يقين ما يحقق لها استقرارها في عالم تُحدّد شكله تلك القشرة الضعيفة التي هي مظاهر الأشياء. العلاقات القائمة بين الشخصيات تشبه الصور المنعكسة على فقاعة من الصابون. لا تستطيع الصمود طويلاً. الحقيقة هي في مكان آخر، هي فقط حقيقة العلاقة التي تنسجها كل شخصية مع ذاتها. وهي أيضاً حقيقة الجماعات. لا مكان لأيّ علاقة حقيقية بين هذين الحدّين. بينهما فقط أداء أدوار في مسرحية الحياة اليومية. ربما بسبب ذلك بنى بيضون روايته على مونولوغات تتطرق إلى الذات وإلى الآخر. قليلاً ما تقطع حوارات ثنائية أو مشاهد من الواقع المعيش هذه المونولوغات الموزّعة على شخصيات عدّة. وإذا قطعتها فلإثبات فكرة عبرت في رأس إحدى الشخصيات لا أكثر. في "ساعة التخلي"، يصير الحدث في خدمة الفكرة. كل شيء يتأسس ذهنياً وليس من واقعي إلاّه.

المدينة العاجزة

"المدينة" هي مكان ما يشبه مدينة صور الجنوبية أكثر مما يشبه أي مكان آخر. "سيكون الدخول الإسرائيلي كشافاً كبيراً"، يقول بيار مَدْور، إبن "المدينة" التي حاصرها الجيش الإسرائيلي وسبق وصوله هرب المنظمات الفلسطينية والقوى اللبنانية المتحالفة معها. وفي انتظار ما سيقرره المحتل، تبدأ عملية التفكير في حياة انكسر اليقين الذي كانت تتأسس عليه.
"رأيناهم بأعيننا يهربون، هؤلاء الذين كنا نظنهم من فولاذ"، يقول بيار. عندما حانت ساعة الصفر، هرب من بنى وجوده على فكرة المواجهة. من هم أساس الكارثة التي حلّت على المدينة "هربوا بليلة ما فيها ضو قمر". صارت المدينة بلا حماية في حال تشبه العري. بعض أهلها برّروا للمنظمات انسحابها التكتيّ. لكن لم يكن من مفرّ من السؤال عن جدوى الدفاع عن السلاح الفلسطيني الذي لا يصمد في ساعة الصفر. سليم حومد، المتذمّر من وجود "الغرباء"، وهو شخصية تنطق بلسان المناخ العام، راح يسخر في ردّيات يؤلفها من "القضية" و"قطبتها المخفية" لامساً فيها السعي إلى إيجاد أرض يستعيض بها حاملوها عن "الأرض اللـ راحت بالرسمال". تسير الرواية ولا نعرف سبب تهجمات سليم على "القضية" ثم يموت ونضيع بين احتمال أن يكون مرسلاً من إحدى الجهات أو معبّراً عن شعور عام كان سائداً.
في أحداث الرواية التي تدور حول حياة أبناء المدينة المحاصرة يسائل بيضون فكرة "سلاح الغلبة" الفلسطيني. المدينة "غلبها السلاح الفلسطيني" وفي لحظة الحقيقة صيّرها هرب المقاتلين "أعجز مدينة في العالم". حال العجز المأسوي يجسّدها مشهد بكاء جماعي على حال المدينة، ينتقل من شخص إلى آخر كسقوط أحجار الدومينو. هو نوع من تفجّع جماعي، ورثاء لحال لا تنفع فيها إلا مناجاة الله. الزمني يغلبه اللايقين.
نديم السيّد، شخصية رواية بيضون الأساسية التي تلعب دور محلّل الشخصيات الأخرى، يلقي قدراً من المسؤولية على اللبنانيين: "أنا الضامن أنهم في خدمة كل من يعطيهم بندقية يهوّلون بها على أهل بلدهم"، يقول. قهر المدينة أساسه في توق اللبنانيين إلى الغلبة بعضهم على بعض. "حملوا السلاح ونحن حين ساعدناهم على حمله كنا نستسلم له ولهم... صرنا مغلوبيهم". على رغم هذا البعد اللبناني، يستنكر نديم واقع "شعب يرفع السلاح على شعب آخر ويستبد به"، ويستنكر اعتراض هذا "الشعب الآخر" على ظروف لجوئه معتبراً أنه "كان عليه أن يعتبر نفسه دائماً ضيفاً وإذا أسيء اعتباره فحاله حال قسم من الشعب الأصلي".
تسير الأحداث ولا يدخل الاسرائيليون إلى المدينة. أوان الإنسحاب سيكون أوان عودة الهاربين الذين سيثبتون رجولتهم في علاقاتهم مع أهلها بعدما جرحها هربهم، وهو أوان ستتفجّر فيه المكبوتات بأبشع الأشكال. لكن بيضون لا يعود إلى "المدينة". فقط يضعنا أمام هذه النبوءة، وينتقل بشخصياته إلى بيروت.
لعلّ الفكرة الوحيدة التي تحمل قدراً من اليقين في حديث السلاح المنفلت والميليشيات وتناسلها وولاءاتها المتبدّلة هي تلك التي يرميها نديم: "السلاح يزيل الفوارق بين الأفكار بحيث تبدو النتائج متشابهة".
عندما يتكلّم الحزب

صلاح السايس، الشيوعي، هو مفكر "الحزب"، النسخة الأخيرة من كارل ماركس. يتحدث بيضون عن "الحزب" من دون إضافة، كأن هذه الصفة لا يستقيم أن يوصف بها إلا كيان واحد. إلى المناخ الشمولي الذي يوحي به الحديث عن "الحزب" من دون إضافة، لعلّ بيضون أراد الحديث عن كل علاقة لحزب بعناصره. من خلال شخصية صلاح يرسم بيضون صورة كاريكاتورية عن شخصية الحزبي المنضبط. "الطاعة، نعم الطاعة، لماذا أنكر، جزء من تربيتي الثورية، علينا أن نطيع"، يقول صلاح.
يعبّر صلاح عن نظرة ترى أن الحزب شيء حقيقي على عكس الشخصية البشرية المعرّضة للخطأ. "ماذا أكون أنا بدون حزب، إنه أبي الروحي وهو الذي يعطيني إسمي ومعنى حياتي... الحزب وحده يمتلك كياناً تاريخياً".
في اللحظة "الكشّاف" يعلق صلاح في المدينة بسبب تأخره في تنفيذ الأمر الحزبي الموجه إليه والذي يطلب منه الهرب. في تلك اللحظة، تصيب عدوى مساءلة القناعات حنى صلاح نفسه. مناجياً ذاته، يعترف: "الصبيان اليساريون هم عباد كلمات، إنهم يركضون وراء كلمة "هجوم" ويرفعون "شعار" الهجوم ولكنهم ولا مرة يكونون في موقع الهجوم الفعلي". عندما يردد نديم أمامه، ساخراً من أفكاره، أن "الطبقة الإسلاميي بتحارب الطبقة المسيحيي. الطبقة الفلسطينيي متحالفة معها"، يعترف صلاح، بينه وبين نفسه، بأنه لا يعرف كيف يجد الصراع الطبقي في الحرب اللبنانية.
ولكن أمد التفكير الحر لا يطول مع هذه الشخصية الحزبية. يعود الفرد سريعاً ليشعر بضآلته أمام "الحزب". يصمت صلاح أمام انتقاد الأمين العام للحزب لبعض تصرفاته أثناء الحصار. "إنه الحزب هو الذي يتكلم". صلاح يرعبه التفكير بوجوده خارج حضن الحزب. "يخيفني ألا يكون الحزب سوى وهم". صلاح هو نموذج عن الحزبي الملتزم وليس حالا خاصة. في الاحتفال لمناسبة نجاته من محاولة اغتيال (تعرّض لها بسبب ملابسات علاقته بمومس) اعتبر أحد خطباء الحفل أن نجاته هي "رد التاريخ الموضوعي على قوى الظلام". الحزب هو يقين نتوهمه في عالم اللايقين.


لا حقيقة خارج الخداع

"ستكون أبله إذا بادلت كذبهم بالصدق. سيرونك أبله إذا فعلت ذلك، سيرونك مجرد مخدوع وسيحتقرونك"، يناجي نديم نفسه. يحمل كلام نديم نقداً لمجتمع تغيب فيه معايير التمييز بين الحقيقي والمزيّف. "الخداع هو في الواقع نوع من صناعة حقائق، من بناء حقائق. إذ الحقيقة شيء يمكن بناؤه، شيء يحتاج إلى الخيال وإلى الفن وإلى الإختراع". ينتقد بيضون، على لسان نديم، انفصال المثقفين عن واقع مجتمعاتهم، وترفّعهم الإنكاري لقضايا الطائفة والمنطقة والعائلة. "الطائفية والعائلية هما جلد المجتمع الذي يتظاهر بأنه يكرهه".
نديم، المتحدث المفوّه حيثما كان، هو من "طبقة" المثقفين. يتحدث عن المفكرين والشعراء على رغم أنه لا يقرأ. هو يتصفح الكتب وينتقي منها صفحة ويقرأها ويأخذ منها جملة ويصوغ حولها أحاديث طويلة. في اعتراف لزوجته منال يبرر سلوكه الثقافي على أساس "هناك نخبة تخدع وجمهور ينخدع، من يضعون الأفكار لا يؤمنون بها، من يؤمنون بها لا يعرفون كيف صنعت". في رأيه، "الثقافة لا تنفصل عن الخدعة".
الحلقة المفرغة

مسار حياة شخصيات الرواية وأفكارها يسير في حلقة دائرية مغلقة. هناك شيء ما مجهول يمنع حياة هذه الشخصيات من التطور. دائماً هناك شيء يشبه السير القهقرى. فقاعة الصابون التي تعكس مشاهد حياتهم لا تلبث أن تختفي لنعود إلى نقطة كنا ظننا أننا تجاوزناها، لنعود إلى البدايات. هو أفق مسدود يراه الراوي.
في الستين من عمره، يعترف نديم الذي تركته زوجته ولم تعد ابنته تراه أنه صار "مجرد متحذلق لا يرضي أحداً"، ويعترف بصواب اتهام بيار له بأنه يتكلم كدليل سياسي ويفكر كفلاح.
هالة زوجة صلاح تراجع نشاطها الحزبي بعد زواجها منه. الأستاذة الجامعية التي كان نجمها قد بدأ يسطع في "الحزب" تحولت بعد الزواج ربة منزل. "اكتفت بنضال زوجها وربما كتاباته". وبعد انشقاق الحزب إثر انهيار الاتحاد السوفياتي صار صلاح أميناً عاماً لأحد المواليد وصارت زوجته نائبة له وصار ولداه عضوي قيادة مركزية. ماركس الأخير حوّل حزبه مؤسسة عائلية.
منال زوجة نديم انتهت علاقتها بزوجها إلى الاعتراف بانعدام المساحة بين الفرد والجماعة واستحالة نشوء علاقة بين هذين الحدين: "إن صعوبة أن نكون اثنين مفرطة، الإنسان يستطيع بسهولة أكبر أن يكون وحيداً أو أن يكون جماعة، حزباً أو عشيرة أو شعباً، لكنه لا يستطيع بسهولة أن يكون اثنين".
وحده بيار، الشاب المثلي جنسياً، هو من قرر المواجهة وأعلن لنديم أنه يشتهيه منهياً سنوات من حقيقة يتغاضيان عنها. وكأن عدم النطق بها ينفي وجودها. لكن هذا المواجه قرر السفر إلى كندا. الوحيد الذي قرر المواجهة غادر الوطن.
تنتهي الرواية وتسير كل السياقات القهقرى. في بداية الرواية يقول فواز أسعد، الشخصية المترددة في الرواية، إن "العدو هو النقيض ومن لا يعرف نفسه، كما هي الحال دائماً، لن يعرف نقيضه". تسير الرواية وتنتهي ولا نستطيع تجاوز استنتاج فواز.
ــــــــــ
ساعة التخلّي
المؤلف : عباس بيضون
رقم الإيداع : 9781855169289
نوع الغلاف : Paperback
تاريخ الصدور : 2012
عدد الصفحات : 280
للتحميل المباشر على عفاريت نوسا أضف ردّا

رابط تحميل ميديا فاير

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


_________________
تحميل رواية ساعة التخلّى pdf لعباس بيضون Hearts10

حسن بلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
barkwal
₪ عضو نشيط ₪
barkwal
رسالة sms : منك الجمال ومنى الحب يانوسافعللى القلب اٍن القلب قد يئسا(ضع كلمتك هنافقط احذف بيت الشعروضع كلمتك
ذكر
عدد المساهمات : 23
نوسا البحر : تحميل رواية ساعة التخلّى pdf لعباس بيضون 15781612
تحميل رواية ساعة التخلّى pdf لعباس بيضون Icon_minitime 2013-02-22, 11:02 am
thanks very much
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
barkwal
₪ عضو نشيط ₪
barkwal
رسالة sms : منك الجمال ومنى الحب يانوسافعللى القلب اٍن القلب قد يئسا(ضع كلمتك هنافقط احذف بيت الشعروضع كلمتك
ذكر
عدد المساهمات : 23
نوسا البحر : تحميل رواية ساعة التخلّى pdf لعباس بيضون 15781612
تحميل رواية ساعة التخلّى pdf لعباس بيضون Icon_minitime 2013-03-01, 10:57 pm
thanks
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تحميل رواية ساعة التخلّى pdf لعباس بيضون

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

صفحة 1 من اصل 1
نوسا البحر :: فوضى الحواس(منتديات ثقافيه) :: المكتبة الشاملة

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا