آخر المساهمات
2024-05-04, 8:54 am
2024-05-04, 8:53 am
2024-05-04, 8:49 am
2024-04-28, 10:02 pm
2024-04-20, 2:14 am
2024-04-20, 1:54 am
2024-04-02, 5:16 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

يعملُ مُنادياً للأرواح,حصيلتى اليوم قبلة ,شعر وقصائد أشرف يوسف,ديوان أشرف يوسف pdf

hassanbalam
® مدير المنتدى ®
hassanbalam
رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!
ذكر
عدد المساهمات : 11555
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : يعملُ مُنادياً للأرواح,حصيلتى اليوم قبلة  ,شعر وقصائد أشرف يوسف,ديوان أشرف يوسف pdf 15781612
يعملُ مُنادياً للأرواح,حصيلتى اليوم قبلة  ,شعر وقصائد أشرف يوسف,ديوان أشرف يوسف pdf Icon_minitime 2013-07-25, 4:58 pm
يعملُ مُنادياً للأرواح

أشرف يوسف
(مصر)

عادة ما يستيقظ

أشرف يوسفعادةً ما ينامُ
قبلَ أنْ تكتملَ علامةُ الاستفهام
بنقطةٍ.
يتأمَّلُ سقفاً
يرتكزُ على الفراغِ المحيط به
بلا برْواز يوشِكُ أنْ يكونَ ذاكرةً
لضميرِ الغائب على حائطٍ بعيد.

ماذا لو أكملتْ قدماهُ خُطْوة ؟
أثناءَ مِشْوارهِ للسقوط على عجلاتِ الكرسيِّ
المتحرِّكِ
يتسعُ عالمُ الفـمِ
بدون نقصانٍ
بينما تعاقبَ ليلٌ ونهارٌ في شمعة

I ضدّ كلّ بحيْرةٍ راكدة

شارلي شابلن

أودُّ لو أقولُ كلمةً عن اليأس.
لا أعرف.
كلمةً عن أبٍ وأمٍّ في المقابر
يحتضنان بعضَهما للبكاء
لا أعرف.
أودّ لو أقولُ كلمةً عن الزمن
للباب والنوافذ.
لا أعرف.
كلمةً عن نفسي.
أنا ... خائف.

متولي

بمقدار مِشْوارِه مع بشر مجهولينَ بالمنْفى
ابتدأتْ مقابضُ
للوهم المقدّس والمدنّسِ
تحتَ جلدِ الفقيرِ
"متولي".
ينْهارُ بجوارِ "شفيقةَ"
كالمنتصرِين - من قبل و من بعدِ انتهاءِ الزمن -
احتراماً لخطيئةِ الإنسانِ الأوّل.

من الآنَ فصاعداً ،
يكونُ "متولي" أسدَ الغابةِ
بحنْجرةٍ إجباريةٍ
بدلاً من أنْ يزْأرَ بها
يُغنِّي لفريستهِ :
" إنّهُ عالمٌ واحدٌ يا أختي."
متولي

ضدّ شعارِ المرحلة

" أنقذوا إخوانَكم … "
لافتةٌ مستفزةٌ
لمسجونٍ
يحلمُ طوالَ الوقتِ ببندقيتِه الحقيقية.

ما جدوى البندقية ؟
شعارُ المرحلةِ لحكوماتٍ
تُلْقى
ثانيةً
بأسماكِها
إلى البحر.

يحدثُ في ميدانٍ عام

بعدَ كلِّ مظاهرةٍ فاشلةٍ
أكونُ عملاقاً.
بسنِّ قلمي الرَّصاصِ
أشطبُ قانونَ الطوارئ ،
أشطبُ اسمي.

أرتِّبُ بلادي من جديد ؛
أبي بجوارِ أمي
يتصافحانِ
دليلاً على الثورة.

يا رفاقي الأعزاء :
لستُ خائناً ،
ولكنّني أرتجفُ من زئيرِ أسدينِ على جانبيّ
كوبري " قصرِ النيل".

معجزةُ البُرْجُوازِيِّ الصغير

رُوحٌ مخبولةٌ
لديْها طفلانِ ، وشمعةٌ تُوقِدُها أثناءَ وقتِ الظهيرةِ
تروحُ ، وتجيءُ في الزحام
كموجةٍ مطرودةٍ على الضفاف.

رُوحٌ مخبولةٌ
أَمسكتْ بالبحرِ في كوبِ ماءِ
يُغرقُ الحشائشَ الخضراءَ المُجاوِرةَ لحزبِ الأغلبيَّة ،
بإمكانكَ أنْ تراها في أسوأ حالاتِها
متصورةً ذلك تمجيداً للربِّ ،
طيخ طاخ .... طيخ طاخ.

رُوحٌ مخبولةٌ
تَنْتصِرُ لنفسِها
بشريطِ كاسيت فارغٍ
وَصَّفَ مليونَ عصفورٍ في حركةِ تبادلِ الأشجارِ
باللاجِئين.

مواطنٌ من "شبراويش"

أُنصِّبهُ ملكاً بلا أطقمِ حراسةٍ
يتأخرُ ، ويتقدمُ وسْطَ الجموع.

أُنصِّبهُ وطناً في عربةِ قطار
لم يكنْ لقدميهِ رصيفٌ من كثرةِ المحطات.

أُنصِّبهُ سجيناً "لشبراويش"
كُلَّما غضبَ ،
ألقتْ بحجر - لأجل هذا - في الهواء.

أُنصِّبهُ إنساناً
بعكَّازهِ ،
أزاحَ السِّتارَ عن تمثالهِ المُجاورِ للنافورة.
أزاحَ السِّتارَ عن جوهرِهِ الرَّحْب.
أزاحَ السِّتارَ عن عَلاقةِ الذاتِ بالموضوع.
أزاحَ السِّتارَ عن قُنبُلةٍ ستنفجرُ بعدَ ثلاثِ
خُطْواتٍ متتالية.

أزاحَ السِّتارَ عن كلمةٍ ضخْمةٍ في قاموسِ الرئيسِ
تزمُّ شَفَتيه
أزاحَ السِّتارَ عن ... ،
و عن ... ،
و عن ...

يالَشقاء "محمد عبد السلام".

لُعبةُ الحناجِر

أحداثٌ وتواريخُ
تقعُ من فمِ الأرضِ متفرقةً
في اللحظةِ التاليةِ لحدوثِ زلزالٍ ، أو بركانٍ
أو لا شيء.

ثمَّةَ حنْجرةٌ مُتطوِّعةٌ
تُضيفُ وتَحذفُ ،
تفترضُ أنَّ شخصاً بلا مكانٍ اعتاد
أن يذهبَ إليهِ
رآهُ شخصٌ آخرُ ينتحرُ
أثناءَ انفجارٍ ما ،

يهربُ الشخصُ الثاني من الكاميرا
بلا اسم يتدحرجُ من داخلِ حنْجرةٍ
إلى أخرى ،
وبدرجة ترويج أقلَّ من نابليونَ وهتلرَ
وسِحْمِنَ الجابور

من سِحْمِنُ هذا ؟
تاريخُ اسمٍ ستصنعُه حنْجرةٌ
للأجيالِ اللاحقة.

استثناء

"بوش" الأب.
"بوش" الابن.
عاهلُ الأردنِ الأب.
عاهلُ الأردنِ الابن.
ملكُ المغربِ الأب.
ملكُ المغربِ الابن.
"الأسدُ" الأب.
"الأسدُ" الابن.

لكل قاعدةٍ استثناء ؛
اختفى "عبدُ الناصر" الابن
باغتيالِ "محمد أنور السّادات".

قصةُ الكاميرا

حَسْبَ التوقيتِ المحليِّ لحكومةِ أكتوبر 1973
ميلادية
رَأسُ الفتى
تَنْطَحُ المعادلَ الذاتيّ لخطِّ بارليفَ

بالدَّمِ ،
وبرائحةِ فتاةٍ أفديكَ يا تُرابُ.

سكوت
1 ، 2 ، 3 ... تِكْ ،
انتهتْ صورةُ العالم.

II أرواحٌ مفكوكـة

بورتريه

معركةٌ مع الجدرانِ
يقودُها طائرٌ بمنْقارِه ،
أرادَ أنْ يفردَ جناحَيْه
صانعاً جسراً
على امتدادِه ،
يدخلُ قلبَ سجَّانِه
مُحرِّراً ذِراعَيه للطيَران.

ربوةٌ عالية

إلى أين أطيرُ يا حبيبتي ؟
على أية حالٍ صرتُ تاريخاً مختفياً عن النظرِ
ولا شأنَ لهديرِ بحرٍ ميتٍ بذلك :
يتشبَّثُ جُوعي بضربةِ فأسٍ
على الأرضِ
حاملاً بعددِ أصابعِ اليدِ
ما أومنُ بهِ من حماقاتٍ

بمقدار ما أنا متعبٌ وضائعٌ في الميادين
تميلُ الرأسُ أولاً
احتراماً لهذا الحبِّ
الذي لولاهُ
لم يكنْ هناك مسدَّسٌ متَّجهٌ إلى عنُقي.

البحرُ والعجوز

أنْ تُبحرَ دونَ جدوى
يَعني ألاَّ تصلَ إلى صورةٍ طبقِ الأصلِ من نفسِكَ
للإقامةِ على الشطِّ ،
شعارُ المرحلةِ لصيَّادٍ
يُمعنُ النظرَ للسُّحُبِ
التي شكَّلتْ مسرحَها وجمهورَه بقبيلةِ الحيتان.

أغْضبْتَني يا رأسَ الطاغية ،
هكذا همستْ سمكةٌ أرادتْ أنْ يكونَ لديها
عاطفةٌ جيَّاشةٌ تِجاهَ تعاقُبِ الليلِ والنهار.

فالْـس

رَأسُ الجائعِ يطيرُ بلا صوتٍ ،
ليلتقطَ وردةً حمراءَ
أُلقِيتْ على الأرض
مخافةَ أنْ يصطدمَ بجثمانِ جائع ،
يُقشِّرُ الأنا العميقَ للثأر
من أيِّ ملياردير يُحلِّقُ في الأعالي.

بلا صحراءَ كخلفيةٍ أصليةٍ

مرفوعي الأكتاف
نؤخِّرُ بلداً
ونُقَدِّمُ شخصاً
حاملاً مدينتَهُ من عنُقِها داخلَ سلسلةٍ
مدلاَّةٍ فوق صدره

الشخصُ ومدينتُهُ
ينْفلتُ كلاهُما منَ الآخرِ عبرَ شاشاتِ التلفزيون
حيثُ الرؤوسُ موجودةٌ على الأكتاف

هوَ ذاتُه
تَطَوَّعَ أنْ يضمَّ بنطالَه إلى الستْرةِ ،
ويصنعَ علَماً
في سماءِ علبةٍ تتسعُ للشعوب.

مَلحَمةُ مُنادي الباص

مَراكِبُ ورقيَّةٌ
تتدحْرجُ منْ شَفَتين مدرَّبتين على عدِّ الأمواج ،
ولا تصلُ إلى شطٍّ
تُشرقُ ، وتَغْربُ
شمسٌ أعلاه.

أنقاضُ ماسح الأحذية

يَدَاه مرَّةً أخرى
- صارتا قوساً
يَلفِظُ مُدُناً جنبَ بعضِها -
لمَّهما في فرْدَتيْ حذاءٍ ،
ومضى إلى سَرِيرِه
يَنصبُ لذاتِه الضائعةِ في الميادين
بما اعتادَ عليه من أدواتٍ
تمثالاً.

مونولوج

وَداعاً أيُّها المكافحونَ
في "مَيْدانِ المحطةِ" لكسبِ الضغينة.

وداعاً يا ماسحَ الأحذيةِ ، وبائعَ النياشينِ ، والمِيداليات.

وداعاً يا مُناديَ الباص ..
أيّها الرومانتيكيُّ العجوزُ ،
لابدَّ أنْ أُسمِّيكَ كَذلك
منْ كثرةِ ما رأيتُكَ مُبتسماً لعاشقَيْنِ صغيريْن.

وداعاً أيّها البيت
رأسي توقف عن العملِ كبنْدولٍ في ساعةِ الحائط.

وداعاً يا إخوتي المجانينَ على الأرضِ
إنّني ذاهبٌ إلى الحُلمِ
لاستعادةِ قُبْلةٍ طارتْ منْ فم يُنشدُ :
"."بلادي ... بلادي

III لا مأساةَ هنا

ولا يعني ذلك :
أنَّ انتحارَه نوعٌ من الوداع

من هذه الناحيةِ
هَزمَ أصواتَهم الموجودةَ بالمدن
كان بعدَ وداعِهم
يحبسُها في أُذنيهِ ،
ويذهبُ معها إلى البيتِ
محاولاً طردَها على الأرض.

منْ هذه الناحية
رفعَ يدَه بتمعن ،
وشنقَ نفسَه
وسْطَ عدَّةِ نجوم تتدلّى منَ السقف.

ربطوا جثَّتَه في برْواز
عُلِّقَ بدمعتين ،
صدقنا أنَّهما يدا عزرائيل.

منْ هذه الناحيةِ
لم يكنْ في برْوازه عاطلاً
سَبَح وسْطَ دموعِه
ليسبقَهم بجثمانِه إلى الشطِّ ،
أيِّ شطٍّ.

مُحاولةٌ ليبقى بيننا

بعدَ أنْ ألْقينا بيومِ الثلاثاءِ منْ غرفةِ الزمن
تحوَّلَ "ميدانُ المحطةِ" إلى سيركٍ
حُشدَ عليه متفرِّجونَ كثيرونَ ؛
لأنَّ الفتى الذي طارتْ رأسُهُ بالأمسِ القريبِ
انْتبهَ لنفسِه أثناءَ عبورِ المِزلقان ،
وأكملَ قراءةَ روايةِ " فوضى الحواس " منْ مُنْتصفِها.

حدثَ ذلكَ الآنَ ، أو بعدَ قليل.

فلاش

بـ لا ،
وليس بـ نعم كلِّها.
أحتضنُ كفَّ معشوقتي في ممرِّ المستشفى
الطويل
ممسكاً بين أسناني مدينةً كاملة.

كدليل على تعاقبِ الليلِ والنهار ،
سنواتٌ تُحصى يا أُختي
بالمرَّاتِ التي صادفْنا بشراً لديهم القدرةُ
على سدِّ فجواتِ الرُّوح.

تمارين لتقويةِ اليدِ اليمنى

نصيحةٌ للقارئ

على طولِ الخطِّ
لا تكنْ متسامحاً
تثاءَب ، يا قارئي المحتمل
- أثناءَ قراءةِ قصائدي المختلطةِ بالمرارة -
المرارةِ التي تراجعْتُ عنْ وزنِها
مقابلَ وردةٍ ألقِيَتْ منْ سُتْرةِ القاتل
فهل يُجدي التشبثُ بالرسالةِ الأخلاقية ؟

على عتبة الخيال

بعدَ النهايةِ بقليل
يتشبَّثُ طائرٌ يخرجُ ، ويدخلُ
بمجدافين

ومنَ المُدهِش ،
أنَّ جناحَيهِ مطويَّانِ للخلف.

ضميرُ المتكلم

بدونِ النظر إلى ساعةِ اليدِ ،
يفقدُ حسَّه بالزمن
مدنٌ وسفنٌ وحكوماتٌ تصادفَ غرقُها معه

منْ أيَّةِ بدايةٍ
كانَ واقفاً على الشطِّ ؟
بدفْعةٍ إلى المدينةِ الفاضلة.

بشرٌ يشمِّرونَ جُفونَهم

أكتافٌ جنبَ أكتافٍ
ربَطَها رجلُ الدولةِ في تمثالِه
منشِدةً للتمثال

عكسَ ما خمَّنَ مثقفو الصالوناتِ والسنواتِ
الكبيسة.
مشى أبونا الذي في التمثالِ
ولمْ تكنْ شمعةٌ تكفي لإحراقِه.

هيلا هوب

جناحٌ يا فراشةً تطيرُ
ونلتهمُ كوكبَ الأرض
بلا خرائطِ جدرانٍ ومحيطاتٍ وجُثثِ قتلى.

من هنا إلى هنا
ركِّزْ بصرَك حولي
يا إلهَ الغرقى

يداي
وسْطَ المئاتِ منَ الأنفاس
تتلفَّتُ مُحاوِلةً استعادةَ وقعِ رفرفةٍ
لشخص لم يكنْ راسخاً.

كأنني أكتبُ شعراً موزوناً ، مُقفَّى

يقولُ المرءُ لنفسِهِ
- أثناءَ رحلةِ قدميهِ إلى غرفةِ الإعدام - :
لابدَّ منْ مكانٍ ما مثلَ محطاتِ القطارِ
تذهبُ إليهِ
حيثُ الركضُ تميمةٌ بشريَّة.

الباعةُ جنْبَ المسافرين
يهلِّلونَ لشراءِ مِنْظارٍ صُنعَ خِصِّيصاً لرؤيةِ
موطنِهم الأصليِّ يتغنّى بهِم.

تطوَّعَ مثقَّفٌ مجهولٌ وأخرجَ منْ صدرهِ ضفَّتين
وأبحرْنا على قضبانِ السككِ الحديديَّة
مسلَّحينَ بالأمل.

هايْ أيّها العاملُ في شُبَّاكِ التذاكرِ :
" ثبِّتْ عدسةَ الكاميرا على أيادينا
المحتشدةِ بجداولِ المواصلات ".

صباحُ الخير 010
صباحُ الخير 012

توقيت

وطني
أيادٍ تُلوِّحُ لبعضِها.

***

أحترمُ المدينةَ
إذا تخلَّتْ عنْ سقفِها ،
وتساوتْ بالأرض.

***

باليدِ التي أمْسَكَتْ بالشمس
على حوافِّ الدرابْزين
يحتضنُ كلٌ منَّا رفاقَه
بدونِ مطواةٍ
كحمايةٍ منْ خطيئةِ الإنسانِ الأوَّل.

***

لو تسمحُ يا ربِّي :
خذْ عقاربَ الساعاتِ كلِّها
منْ رأسي.
فأنا أراهنُ على تغيير العالم.

*******

الطبعة الأولى 2002 دار شرقيات

اشرف يوسف:
من مواليد 1970 ويقيم في مدينة المنصورة ( مصر)
?صدر له :
" ليلة 30 فبراير - قصائد منسوخة " ، 1995.
" عبور سحابة بين مدينتين " ، 1997.

_________________
يعملُ مُنادياً للأرواح,حصيلتى اليوم قبلة  ,شعر وقصائد أشرف يوسف,ديوان أشرف يوسف pdf Hearts10

حسن بلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

يعملُ مُنادياً للأرواح,حصيلتى اليوم قبلة ,شعر وقصائد أشرف يوسف,ديوان أشرف يوسف pdf

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة

مواضيع مماثلة

-
» ديوان أغنية صياد السمك لسعدى يوسف, شعر وقصائد سعدى يوسف
» دفاتر الأيام,البئر المهجورة,شعر وقصائد يوسف الخال,ديوان يوسف الخال pdf
» شعر وقصائد سعدى يوسف,ديوان سعدى يوسف pdf
» حفيد امرؤ القيس,الشيوعىّ الأخير,شعر سعدى يوسف,ديوان سعدى يوسف pdf
» أنا برلينيّ ؟ بانوراما,قصائد وشعر سعدى يوسف,ديوان سعدى يوسف pdf

صفحة 1 من اصل 1
نوسا البحر :: فوضى الحواس(منتديات ثقافيه) :: مرتفعات أو سوناتا الكلام

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا