آخر المساهمات
2024-05-16, 2:37 am
2024-05-04, 8:54 am
2024-05-04, 8:53 am
2024-04-28, 10:02 pm
2024-04-20, 2:14 am
2024-04-20, 1:54 am
2024-04-02, 5:16 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

 

 نخلة الشتاء,مقالات الحبيب على الجفرى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
® مدير المنتدى ®
hassanbalam


رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!

ذكر

عدد المساهمات : 11556
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : نخلة الشتاء,مقالات الحبيب على الجفرى 15781612


نخلة الشتاء,مقالات الحبيب على الجفرى Empty
27122014
مُساهمةنخلة الشتاء,مقالات الحبيب على الجفرى

الحمد لله

فى كل عام تتكرر المعارك الشبكية السخيفة حول تهنئة المسيحيين بعيد الميلاد، والسخف هنا ليس فى وجود الخلاف الفقهى حول المسألة، ولكنه فى استدعائه إلى معترك المرحلة والمنطقة التى تعانى مرارة البغضاء والكراهية والصدام والقتل والدمار لتوظيفه فى هذا الإطار التعيس.

وقد سبقت الكتابة مرتين حول الموضوع بعنوان: «فى يوم الميلاد المجيد: (والسَّلام علىَّ يومَ وُلدت)» وعنوان «إنّ منكم منفرين».

وقد أُثبت بطلان دعوى الإجماع على تحريم التهنئة وأن الإمام أحمد بن حنبل رُوى عنه القول بالجواز كما ذكر ذلك المرداوى فى «الإنصاف»، وسبق بيان أن فتوى التحريم لم تصدر عن دليل من كتاب وسُنّة، بل عن علة مفادها أنّ التهنئة من لوازمها الإقرار على العقيدة، وهذا كان صحيحاً فى ثقافة تلك العصور، غير أنه قد تغير كلياً فى عصرنا، حيث يهنئ المسلمون المسيحيين بأعيادهم، ويهنئ المسيحيون المسلمين بأعيادهم، وكل طرف يعلم يقيناً بأن الطرف الآخر لا يتفق معه فى اعتقاده، و«الحكم يدور مع العلة وجوداً وعدماً» كما يقول الفقهاء. وسبق ذكر أن الأمر فيه سعة، فمن أراد أن يُهنئ أو أن يمتنع فهذا اختياره، على أن لا يؤجج الفتنة بالنكير على من يخالفه.

ولكن الجديد فى هذا العام هو انتشار التعليقات التى تُبرِّر منع التهنئة بأن السيد المسيح لم يولد فى تاريخ الخامس والعشرين من ديسمبر كما يعتقد الكاثوليك والبروتستانت ولا فى السابع من يناير كما يعتقد الأرثوذكس، فكلاهما فى الشتاء، والله عز وجل قال: «وَهُزِّى إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيًّا»، والرطب لا يكون فى الشتاء بل هو من ثمار الصيف!

ونسى إخوتنا هؤلاء أن الإشكال بهذه الطريقة لا يقف عند ثمرة النخلة فى الشتاء بل هو أيضاً وارد فى كون المرأة لا تستطيع هز جذع النخلة، بل فى أصل القصة، وهو أن المرأة لا تحمل ولا تلد بدون علاقة مع رجل!

فكل هذا، إخوتى، من المعجزات الخارقة للعادة، ومن صدّق أن امرأة تلد بغير رجل فمن السخيف أن ينفى إمكانية أن تثمر النخلة فى الشتاء.

ولكن الأمر الأهم هو أن التهنئة ليست متعلقة بصحة التاريخ، فالمسيحيون أنفسهم قد اختلفوا حوله، وليست متعلقة بالعقيدة، فكلنا يعلم أن الخلاف العقدى بيننا جذرى، ولكن التهنئة تتعلق بمعنى البر وحسن الصلة وجميل المعشر ونشر السلام وارتقاء آدميتنا عن حضيض الأحقاد، وتطهير أجواء منطقتنا من رياح الكراهية السامة.

إنّ التوتر الذى تعيشه المنطقة والمرحلة قد أوصلنا إلى حالة من الرفض لكل ما من شأنه أن يعالج داء البغضاء الذى تفشّى فى عقولنا وقلوبنا وأصبح كالسرطان الذى ينهش الجسد.

بل أصبح الكثير منا يعيش حالة الاستسلام الكلى للكراهية إلى حد الإدمان، ولم يعد يحتمل لغة الحوار العلمى أو الفكرى الراقية، فيسارع إلى الهجوم والاتهام والسباب واللعان وكأنه بذلك يُنفّس عن غضبه.

ومن التناقض العجيب أن تجد من يكيل الشتائم وينطق بفُحش الكلام وبذىء العبارات فى سياق نصرة الدين! وكأن النبى صلى الله عليه وآله وسلم لم يُبعث ليُتمم مكارم الأخلاق!

وهناك الكثير من الأعذار التى قد تُلتمس لعموم الناس الذين يعيشون واقعاً أليماً يُغذى هذا الشعور السلبى ويخضع لتأثير التهييج الإعلامى لكل التناقضات، ويعيش حالة من فقد الثقة فى كل أحد وفى كل شىء.

لكنها لا تُلتمس إطلاقاً لمن يُمارسون ذلك ممن يُسمون بالنخب أياً كانت نوعية هذه النخبوية؛ دينية أو ثقافية أو سياسية أو إعلامية، كما أنّ التماس العذر لعموم الناس لا يعنى قبول الاستسلام لهذه الحالة الهستيرية التى نحتاج جميعاً إلى العمل على معالجتها.

وإلى الذين يبحثون عن الصراع والأحقاد فيحتجون فى رفضهم التهنئة بالجرائم التى ارتكبها مسيحيون معاصرون ضد المسلمين فى البوسنة والهرسك وكوسوفا وأفريقيا الوسطى وأوغندا والفلبين وغيرها من المناطق المشتعلة يقال:

أولاً: هناك مسلمون أيضاً ارتكبوا جرائم بشعة ضد مسيحيين فى العراق وسوريا وأفريقيا الوسطى ونيجيريا وأمريكا وبريطانيا وغيرها من المناطق، فهل تُحبون أن يعاديكم المسيحيون فى كل مكان ويعاملوكم جميعاً على هذا الأساس؟

ثانياً: ما الفرق حينئذ بينكم وبين متطرفى المسيحيين الذين يدعون إلى قتل المسلمين وتفجير الكعبة ودعم الجيش الصهيونى الذى يقتل الفلسطينيين؟

ثالثاً: وبمناسبة ذكر فلسطين، هل نسيتم أننا وإخوتنا المسيحيين فى فلسطين يد واحدة فى مواجهة المُحتل؟ وأن كنيسة المهد فى بيت لحم قد تعرّضت للقصف عام ٢٠٠٢ للميلاد بسبب اختباء المقاومين فيها؟ وأن قساوسة الكنيسة كانوا يطعمون المقاومين من طعامهم ويسقونهم من مائهم فى وقت حصار الكنيسة؟

هل نسيتم أن نصارى الشام ومصر وقفوا صفاً واحداً مع المسلمين فى وجه حملات الفرنجة التى سُمّيت بالحروب الصليبية؟

هل نسيتم أن مسيحيى أقباط مصر قد مُنعوا من الحج إلى بيت المقدس طوال فترة الاحتلال الصليبى بسبب رفضهم خيانة إخوتهم من المسلمين؟

هل نسيتم أن أرض سيناء قد شهدت امتزاج دماء المسلمين والمسيحيين فى حرب العبور، وأن صاحب فكرة مضخات المياه التى أطاحت بخط بارليف هو اللواء باقى زكى يوسف، وكان مصرياً مسيحياً؟

وهنا أعلنها واضحة بيّنة:

- نعم، المسيحيون إخوتى فى الإنسانية، والعرب منهم إخوتى فى الإنسانية واللسان والأرض.

- نعم، أُهنئهم فى عيد ميلاد السيد المسيح عليه السلام بغض النظر عن تاريخ مولده الشريف.

- نعم، أحب لهم الخير وأدعو لهم بالسعادة فى الدنيا والآخرة، وبأن يوفقهم الله إلى ما فيه رضاه.

وأخيراً..

لقد قرن الله تعالى ذكر مولد سيدنا المسيح بأمر نحن أحوج ما نكون إليه، ألا وهو «السلام». قال تعالى على لسان السيد المسيح عليه السلام: «والسَّلامُ عَلَىَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا».

فالسلام عليك يا سيدى فى يوم تَذَكُّر مولدك، السلام عليك يا رمز السلام، السلام عليك سلاماً يملأ الله به زماننا وبلداننا وقبل ذلك «قلوبنا» بالسلام.

اللهم أنت السلام ومنك السلام فحيِّنا ربَّنا بالسلام وأدخلنا دار السلام يا ذا الجلال والإكرام.

_________________
نخلة الشتاء,مقالات الحبيب على الجفرى Hearts10

حسن بلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

نخلة الشتاء,مقالات الحبيب على الجفرى :: تعاليق

الحمد لله..

قال صلى الله عليه وآله وسلم: «إنّ منكم منفِّرين، فإذا صليتم فأوجزوا، فإن خلفكم الضعيف والكبير والمريض وذا الحاجة».

وهنا علّمنا النبى، صلى الله عليه وآله وسلم، أن من يتصدر لخدمة دين الله ينبغى أن يلاحظ حالة المتلقى وألا يكون مُنفراً للناس عن الإقبال على الله تعالى، ولو كان ذلك عبر تلاوة كلام الله أثناء الصلاة.

وفى هذه الأيام كثر اللغط حول مسألة تهنئة أهل الكتاب فى أعيادهم وانحرف مسار الحديث عنها فى البلاد التى تتنوع عقائد مواطنيها عن بيان حكم شرعى إلى حالة من التنفير عن الدين، بل أصبح مهدداً للأمن الاجتماعى ومنافياً لأوليات الأخلاق والقيم الإنسانية التى جاء النبى الكريم مُتمماً لمكارمها، وأصبح الحديث عن هذا الموضوع جزءاً من منظومة الإمعان فى تمزيق منطقتنا المضطربة الممزقة عبر المفهوم الـمُحرَّف للولاء والبراء.

والعلماء الحقيقيون يفرقون بين الحكم والفتوى التى هى تنزيل الحكم على الواقع؛ فالفتوى قد تخالف الحكم.

أكل لحم الخنزير، على سبيل المثال، حكمه التحريم، لكن الفتوى تخالف الحكم فى حالة من لم يجد طعاما سوى الخنزير فخشى الموت جوعا فتكون الفتوى بأن يأكل من لحم الخنزير فى هذه الحالة.

أما مسألة الحكم الشرعى لتهنئة أهل الكتاب مجرداً عن تنزيله على الواقع فهى اجتهاد لم يُبنَ على نصّ صريح من كتاب أو سنة فى الجواز أو المنع، بل كان من المسائل الاجتهادية لدى الفقهاء، فكان محل تفصيل وخلاف. أما التفصيل فمنهم من أباح التهنئة فى المناسبات الدنيوية دون الدينية، وأما الخلاف فهو ثابت فى عموم التهنئة؛ وقد نصَّ الإمام أحمد بن حنبل على جواز التهنئة فى أحد أقواله المروية عنه، كما نقل ذلك «المرداوى» فى «الإنصاف»، دون تقييد بالمناسبات الدنيوية وإن اعتمد الحنابلة رواية التحريم، مما يردُّ زعم الإمام الحافظ ابن القيم أن التحريم محل اتفاق.

والعلماء الذين نهَوا عن التهنئة بنَوا النهى على علّة (سبب) نصّ عليها عدد منهم فى فتواهم، وهى التباس التهنئة بإقرار أهل الكتاب على العقائد المخالفة لعقيدة الإسلام، وهذا التعليل كان صحيحاً فى إطار الثقافة السائدة فى المجتمع الإنسانى آنذاك من ارتباط التهنئة بتبنى إقرار الأمر الذى تكون التهنئة بصدده، وهذه العلة قد انعدمت بالكلية فى الثقافة الإنسانية المعاصرة؛ فقد تجاوز النضج الإنسانى هذه النظرة وأصبح مفهوم التهنئة مرتبطاً بالبرّ وحسن الصلة وجميل التعايش بالمعروف، لهذا أصبح المسيحيون يهنِّئون المسلمين فى أعيادهم الدينية ولم يكونوا يفعلون ذلك فى العصور السابقة، والقاعدة الفقهية تقول: «الحكم يدور مع علّته وجوداً وعدماً»، أى أن الحكم الشرعى الاجتهادى إذا لم يُبنَ على نصٍّ صريح وبُنى على سبب مرتبط بواقع متغير فإنه يتغير بتغير هذا الواقع.

كما أن الأصل فى الصلة بيننا وبين غير المسلمين الذين لا يُقاتلوننا هو العدل والإحسان؛ فقد قال تعالى: «لَّا يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ».

والخلاصة أن المسألة خلافية، وعلة المنع (سببه) لم تعد قائمة فى زماننا بل أصبحت دواعى التهنئة قائمة فى مرحلة أصبح السِّلم المجتمعى فيها على المحك.

وهنا يحضر قول الحافظ ابن القيم: «من لم يُحقق المناط على الزمان والمكان فقد ضلَّ وأضلَّ»، والمناط هو العلّة أو السبب فى الحكم الشرعى، وتحقيقه هو إنزاله على الواقع.

وهنا تظهر أيضاً إشكالية استدعاء فتاوى علماء من بلاد لم تعرف التنوع الدينى ولا طبيعة التعايش فيه لإنزالها على بلاد قامت تركيبتها السكانية وتأسَّس استقرارها على هذا التنوع، كما ظهرت إشكالية تطبيق أحكام قامت على علل وأسباب تغيرت بتغير الزمان.

ومع ذلك فمن لم يُرد أن يبرّ جيرانه بتقديم التهنئة فله حرية عدم تقديمها، لكن أن يحرِّض الناس على ذلك بل ويتطاول على كبار أهل العلم والفضل الذين يجيزونها أمثال الإمام الأكبر شيخ الأزهر وفضيلة مفتى الديار المصرية السابق والحالى والإمام عبدالله بن بية وغيرهم من كبار علماء الأمة فهذا تَعَدٍّ مرفوض.

وأما ما نشاهده من ورود تحريم التهنئة فى سياق منظومة من خطاب التحريض على المواطنين من أهل الكتاب فهذا من الفتنة التى تصل إلى حد الإخلال بأمن البلاد واستقرارها.

بل إنه نوع من التنفير البغيض لشباب المسلمين عن دينهم، وسبب من أسباب تشكيك الجيل فى عظمة هذا الدين وسماحته، فضلاً عن تنفير غير المسلمين؛ فشبابنا الذى يعيش فى عصر استقرّ فيه الوعى الإنسانى على الفصل التام بين تهنئة الناس فى مناسباتهم الدينية وقضية إقرارهم على صحة معتقداتهم أو تبنيها، لا يتصورون بحال من الأحوال منطقية الربط بين التهنئة والإقرار بصحة المعتقد، وإن كان هذا الربط مُبرراً فى ثقافة العصر الذى أفتى فيه العلماء بتحريم التهنئة.

لهذا ينبغى علينا أن نتقى الله فى أوطاننا وشبابنا ولا نجعل من المسائل الاجتهادية التى تقبل النظر سبباً فى الفتنة بطرحها وكأنها من المسائل قطعية الدلالة فى الكتاب والسنة.

وصدق الله العظيم إذ يقول:

«فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ».

وما أعظم حكمة أشياخنا من أهل الحديث حين كانوا يفتتحون تدريس الطالب الجديد بالحديث المسلسل بالأولية الذى يقول فيه النبىُّ، صلى الله عليه وآله وسلّم: «الراحمون يرحمهم الرحمن تبارك وتعالى، ارحموا من فى الأرض يرحمكم من فى السماء».

اللهم انقلنا من ظلمة الوهم إلى نور الفهم، واجعلنا هادين مهتدين غير ضالين ولا مُضلين، ولا تجعلنا فتنة لعبادك عن سبيلك يا رب العالمين.
 

نخلة الشتاء,مقالات الحبيب على الجفرى

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» مقالات أدونيس,مقالات الشاعر أونيس
» المجد لعاصري الليمون,مقالات بلال فضل 2013 جريدة الشروق,مقالات بلال فضل الجديدة
» فصل الشتاء,اجمل صور لفصل الشتاء
» أم المؤمنين عائشة.. الحبيبة ابنة الحبيب التي تزوّجها الحبيب
» تحميل كتاب جدى الحبيب وقصص أخرى pdf ,العدد الجديد من سلسلة "كوكتيل 2000 رقم 49 جدي الحبيب

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نوسا البحر :: منتديات عامة :: || فرشه جرايد ~-
انتقل الى:  

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا