آخر المساهمات
أمس في 2:37 am
2024-05-04, 8:54 am
2024-05-04, 8:53 am
2024-04-28, 10:02 pm
2024-04-20, 2:14 am
2024-04-20, 1:54 am
2024-04-02, 5:16 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

 

 آخر مقالات وائل قنديل وبلال فضل فى العربى الجديد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
hassanbalam
® مدير المنتدى ®
® مدير المنتدى ®
hassanbalam


رسالة sms : سيرى ببطئ ياحياة
لكى أراك بكامل النقصان حولى
كم نسيتك فى خضمك
باحثا عنى وعنك
وكلما أدركت سرا منك
قلت بقسوة
مأجهلك!!!!

ذكر

عدد المساهمات : 11556
الاٍقامة : وراء الأفق حيث لاشئ سواى وحبيبتى
العمل : مهندس
نوسا البحر : آخر مقالات وائل قنديل وبلال فضل فى العربى الجديد 15781612


آخر مقالات وائل قنديل وبلال فضل فى العربى الجديد Empty
05022015
مُساهمةآخر مقالات وائل قنديل وبلال فضل فى العربى الجديد

مذيعة "الجستابو" المصري، وصوبت نيرانها على عقل المشاهد الغلبان، ثم قالت إنه من أجل الانتصار على الإرهاب، هناك دول "جابت عاليها واطيها"، بمعنى أنها قتلت المدني وغير المدني.

قبلها، كانت أخرى في ثياب جون مكارثي تعلن، بجزم، أنه ليس من حلول سوى قتل الآخر "المختلف معنا"، لتقول بالنص "إما نحن أو هم"، وهي المعادلة الملخصة لنظرة شعب الله المختار إلى غيره من البشر في تلمود الإبادة، باعتبارهم "الأغيار".

أنت، إذن، بصدد خطاب رسمي لسلطةٍ، بلغت حدوداً غير مسبوقة في التناغم مع العدو الصهيوني، بالنظر إلى ما بات معلوماً، بالضرورة، من أن إعلام النظام الانقلابي لا ينطق عن هوى، إلا هوى اللواء عباس، وهذا التناغم ليس على مستوى التنسيق الأمني والتبادل التجاري فقط، بل صار هناك أيضاً نوع من "التناص" والتفاهم الأيديولوجي، يجعل بعضهم يفكر ويسلك عبرياً، ويتحدث عربياً، وبالعكس، فتجتمع العقيدتان والإرادتان والرغبتان في كراهية المقاومة ومعاداة "حماس" وكتائب القسام.

وكما أن هؤلاء لا ينطقون إلا بما يُملى عليهم، فإنني أستغرب كثيراً أولئك الذين يعتبرونهم خصوماً في معركة، كونهم ليسوا سوى أدوات قتل وقتال، بيد قتلة، مثلهم مثل المسكين عبد العاطي في حرب الكفتة، والذي وجد نفسه فجأة صاعداً من قاع البيروقراطية إلى أعلى رتبة في الإقطاع العسكري، من فني في معمل في وزارة الصحة إلى لواء مرصّع بالنجوم والسيوف، يلمع في وسائل إعلامهم كأخطر مخترع في العالم، متحدثاً باسم دولة الدجل.

"عبد العاطي" في هذه الفضيحة ليس جانياً بقدر ما هو مجني عليه، وليس مجرماً بقدر ما هو ضحية، وهل كان يملك أن يقول لا، حين أمروه بصعود خشبة المسرح، وتمثيل هذا الدور الهزلي؟ هو ابن هذه المرحلة من القبح والانحطاط في السلوك وفي القول، مثله مثل هؤلاء الشتامين بالأمر، الساخرين تنفيذاً لتعليمات صاحب سلطة المنع والمنح والبطش. وأمامك نماذج عدة لمن فكروا في الخروج عن النص، فكان نصيب سعيد الحظ منهم الإيقاف عن الكلام، والظهور مع الاحتفاظ بإمكانية الاستمرار على قيد الحياة.

وأزعم أن النموذج الـ "عبد العاطي" يمثّل حلاً سهلاً لأولئك الرماديين من فرق "الصلاة مع علي والأكل على موائد معاوية"، ممن ينتقدون قمع دولة العسكر، وفي الوقت ذاته، يحتقرون من يتصدون له، ويدفعون الثمن من أرواحهم وحرياتهم وممتلكاتهم. ولا أدري ما هي الفروسية في الانقضاض بعنف على أناسٍ تحت مقصلة أحكام إعدام جائرة، تبريراً لانتقاد خجول لنظام دموي قاتل.

لقد انخفض منسوب القيم إلى درجة صار معها رؤساء أحزاب يفاخرون بأن الرئيس داعبهم، ولاطفهم، والتقط معهم صورة تذكارية، نخب الإبادة والإقصاء، ورقصاً فوق جثة وطنٍ، أحرقوه بكل ما يملكون من كراهية وعطش لدماء المخالفين والمعارضين.

وفي ظل هذه الحالة من الانهيار الأخلاقي الذي يضرب المجتمع، لا غرابة في أن تحتفي صحف "30 يونيو" بخبر كاذب عن تنفيذ أحد المصريين جريمة سرقة باعتبارها إنجازاً وطنياً، كون المسروق منه هنا هو "تنظيم داعش".

تقول صياغة الخبر، بصرف النظر عن أنه غير صحيح على الإطلاق، بحسب الصحيفة المصرية "تمكن أحد المصريين، ويدعى "أبو عبيدة"، من سرقة أموال الزكاة التي يجمعها تنظيم "داعش" الإرهابي في دير الزور، والهروب بها". ولو صح هذا الخبر، لكان من غير المستبعد، في هذه اللحظة الاستثنائية في تاريخ مصر، أن يتحول هذا الـ "أبو عبيدة" إلى أيقونة ورمز وطني مصري، في هستيريا "الحرب على الإرهاب" التي يختبئ في ضجيج طبولها فاسدون وأفّاقون وانتهازيون وقتلة.
-


كثيرة علمتها لنا الحياة هذا الأسبوع، من أهمها:
* حتى بعد تركه البلاد برمّتها، لا زال كثيرون يحبون أن يتشطّروا على محمد البرادعي، حين لا يقدرون على محاسبة عبد الفتاح السيسي.
* في كل مرة تحدث فيها عملية إرهابية في سيناء، عليك، كرئيس، أن تعلن فوراً عن تخصيص مليارات الجنيهات لتنمية سيناء. اطمئن، لن يسألك الناس أين ذهبت المليارات السابقة التي تم الإعلان عن تخصيصها للغرض نفسه، بعد الأحداث السابقة، ففي مصر "يُنسى كل شيء بعد حين"، كما قال أمير الشعراء أحمد شوقي. لذلك، اظهر ساخطاً وغاضباً ومحاطاً بالجنرالات، عقب وقوع العملية الإرهابية، ثم، في اليوم التالي، اظهر أباً وحنوناً وضحوكاً ومحاطاً بكل أذرعك، وقم بإلقاء الدعابات والارتجالات التي يحبها الجمهور. اطمئن، فبعد يومين بالكثير، سيبقى الشعب للرئيس، ويظل الحزن للمتاعيس، من أهالي الشهداء والمحابيس.
* يمكن أن تحرض، كمذيع، على قتل ضباط الشرطة، أو قتل المواطنين على الهواء، كما تهوى، لأن أناساً غيرك سيدفعون الثمن. ويمكن أن تعلن، كرئيس للشعب، أنك لن تمنعه من أخذ الثأر من الإرهابيين. وسيصفق لك جميع السياسيين و"الإع.. لاميين"، من دون أن يذكّروك بسيادة القانون وخطورة ترسيخ منطق الثأر وكارثية الدعوة إلى العقاب الجماعي، لأن هؤلاء، أيضاً، لن يدفعوا الثمن. وبعد وقت طال أو قصر، عندما تضج قوائم الضحايا من هول ما بها، لن يدفع الثمن أحد، لأن الكل، وقتها، سيرضى بإغلاق الجراح على وساختها، ليتوقف نزيف الخسائر، وتستمر الحياة بأي شكل.
* أصبحنا، الآن، نعرف أن عبارة الزعيم مصطفى كامل: (لو لم أكن مصرياً لوددت أن أكون مصرياً)، لا تصلح للتطبيق، حين تكون مخيراً بين القبول بالظلم، محتفظاً بجنسيتك المصرية، ونيل الحرية والعدل بعد أن تتخلى عنها.
* رأينا، في السنوات الماضية، تطبيقات كثيرة للمثل الشعبي "لا تستكثر الرفص على البغل النجس". لكن، الجديد الذي تعلمناه هو أن لا نتعامل مع "رفص البغل النجس" باستخفاف، لأنه سيجد ملايين يتعاملون معه بوصفه حقيقةً لا تقبل الشك.
* لا تضع يدك في جيبك، وأنت تسير إلى جوار مظاهرة أو وقفة احتجاجية، لأنك قد تجد نفسك متهماً بالقتل، كما حدث للدكتور زهدي الشامي، نائب رئيس حزب التحالف الشعبي، الذي وجد نفسه متهماً بقتل زميلته في الحزب، الشهيدة شيماء الصباغ، والذي سيقضي بقية حياته يشكر الله، لأنه لم يلسع الجاكيت الذي كان يرتديه بسيجارة، ليلبس التهمة إلى الأبد.
* لا تخش من التسرع في إطلاق الأحكام، لأنك حين تغيرها وتناقضها، لن يلومك أحد، ويطلب منك أن تخجل من نفسك. يمكن، مثلاً، أن تقضي طيلة الليل، تجادل في كون شيماء الصباغ عميلة مخربة تستحق القتل، لأنها حاولت أن تزعزع استقرار الوطن، ثم تترحّم عليها في الصباح، حين ترى رئيسك يترحّم عليها، ويطالب بالتحقيق في قتلها، فتتجاوز عن كل اتهاماتك زملائها بقتلها، وتنسى رفضك توجيه أي اتهام لضباط الشرطة من الأساس. لا تقلق، ناقض نفسك من دون خجل أو اعتذار، ولا تخش أبداً من اتهامك بأنك خروف يتبع القطيع، فأنت تسير في القطيع المنتصر.
* قيامك بإسداء النصح للرئيس، بعد اختيار أكثر العبارات تهذيباً وتحويراً وانتقاءً، يمكن أن ينتهي بتلقيك رداً من نوعية "يا رب اللي فيا ييجي فيك.. واحنا ما بننامش يا أستاذ".
* لم تعد محتاجاً، كسياسي، لربط تغيير موقفك بتطورات الأحداث. الآن، أصبح أن تتخذ موقفين متعارضين في الوقت نفسه، فتذهب، في الصباح الباكر، لتأخذ صورة جماعية مع المسؤولين عن القتل، وتذهب، في المساء، لأخذ واجب العزاء في الضحايا. المهم أن تكون موجوداً، لأن "الغايب مالوش نايب"، ولأن الدولة تحب المعارضة من غير نقطة. وعليك أن تقنع أكبر قدر من مؤيديك بأن النقطة موجودة، وبأن مصلحة الوطن تقتضي الجمع بين تأييد القتلة والترحم على الضحايا.
* تذكّر أن أي محاولة تقوم بها، كمواطن، للمحاسبة والنقد، ستنتهي بأن تسمع من رئيس البلاد عبارة "أنتم اخترتم الخيار..انتو يا مصريين اللي خدتوه". ولأن الأمر سيطول، للأسف، في ظل غياب أي بديل عاقل، عليك أن تتصالح، كل يوم، مع مرارة حقيقة إن "كلنا خدناه" فعلاً. -

_________________
آخر مقالات وائل قنديل وبلال فضل فى العربى الجديد Hearts10

حسن بلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

آخر مقالات وائل قنديل وبلال فضل فى العربى الجديد :: تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
 

آخر مقالات وائل قنديل وبلال فضل فى العربى الجديد

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» مقالات وائل قنديل فى صحيفة العربى الجديد,كتب وائل قنديل pdf
» مقال وائل قنديل عن تعديل الدستور ,مقالات العربى الجديد
» مقالات وائل قنديل المحجوبة فى العربى الجديد كاملة يونيو 2018
» مقالات مختارة من العربى الجديد ,بلال فضل,وائل قنديل,أمجد ناصر
» ثلاث مقالات لوائل قنديل وأمجد ناصر وبلال فضل

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نوسا البحر :: منتديات عامة :: || فرشه جرايد ~-
انتقل الى:  

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا