آخر المساهمات
2024-05-04, 8:54 am
2024-05-04, 8:53 am
2024-05-04, 8:49 am
2024-04-28, 10:02 pm
2024-04-20, 2:14 am
2024-04-20, 1:54 am
2024-04-02, 5:16 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

1 نتيجة بحث عن رواية_دكتور_زيفاجو

كاتب الموضوعرسالة
الوسم رواية_دكتور_زيفاجو على المنتدى نوسا البحر T11موضوع: تدخلين كالمستقبل شعر وقصائد بوريس باسترناك , ديوان بوريس باسترناك pdf
hassanbalam

المساهمات: 2
مشاهدة: 1054

ابحث في: مرتفعات أو سوناتا الكلام   الوسم رواية_دكتور_زيفاجو على المنتدى نوسا البحر Untitl13موضوع: تدخلين كالمستقبل شعر وقصائد بوريس باسترناك , ديوان بوريس باسترناك pdf    الوسم رواية_دكتور_زيفاجو على المنتدى نوسا البحر Icon_minitime2021-02-10, 10:06 am

شعر وقصائد بوريس باسترناك

#ديوان_بوريس_باسترناك
@hassanbalam
#بوريس_باسترناك
الوسم رواية_دكتور_زيفاجو على المنتدى نوسا البحر P_1867xwnoi1

تدخلين كالمستقبل

لن يكون أحد فى البيت
العتمة وحدها
نهار شتوىّ فحسب ,
يترائى من خلال انفراج الستائر
غير المحكمة
وفجأة يعترى ستارة الباب
ارتعاش غير متوقّع
كما لو أنّ أحدا يقيس السكون
بالخطوات
ثمّ تدخلين أنتِ....كالمستقبل
تظهرين فى الباب
فى رداء أبيض بسيط
رداء ما
مصنوع تماما
من قماش يحاك
من ندف الثلج

قصائد مترجمة للشاعر الروسي بوريس باسترناك


كتبت الشاعرة الروسية الرائعة مارينا تسفيتاييفا : " .. تأثير باسترناك يعادل تأثير النوم . نحن لا نفهمه . نحن نسقط فيه . نقع تحت تأثيره . نغرق فيه... نحن نفهم باسترناك كما تفهمنا الحيوانات .. "

I

هاملت


( من دكتور زيفاكو )

همَدَ الدويُّ .
خرجتُ إلى المنصة .
مستنداً إلى قائمة الباب ،
رحت التقط بعيداً في الصدى ،
ما سوف يحدث في عصري .

عتمةُ الليلِّ مصوَّبةٌ عليَّ
بقوةِ ألفِ مكبّرٍ في المحور .
إذا كان بإمكانك ، Avva Otche ،
فاعفني من هذه الكأس .

أنا أحبُّ قصدْكَ الجموح ،
وموافق أن العب الدور .
لكن دراما أخرى تجري الآن ،
لذلك اطردني هذه المرة .

غير أن ترتيب الفصول مُقررٌ ،
و نهايةُ الدربِ حتمية .
أنا وحيدٌ ، كلُّ شيءٍ يغرقُ في الرياء .
أن تعيشَ الحياة – ليس كما أن تعبرَ الدرب .

II

طفلة


غفت غيمة ذهبية
على صدر جلمود عملاق [1].

من الروضة ، من الأراجيح ، فجأة
يدخل راكضاً غصن في مرآة !
ضخمٌ ، حميميٌّ ، مع قطرة زمرّد
على طرف إصبع ممدود .
الجنينة مفترشة ، غابت خلف فوضاها ،
خلف هرج ومرج يصفع الوجه .
غالية ، هائلة ، كما الجنينة ، و أما الطبع –
كالأختِ ! مرآة ثانية !
لكن ها هو الغصن يُحمَل في كأس
ويوضع إلى حرف المرآة .
مَن الذي ، - يخمِّن – يغطي لي عينيَّ
بكبوة الإنسان المسجون ؟
***

III

ارتجال


سربَ المفاتيح* أنا بيدي أطعمتْ
على وقْعِ صفْقِ الأجنحة ، طبطبةِ الماءْ
و صياحِ عقابْ .
مددتُ يداي ، وقفتُ على رؤوس قدميَّ ،
التفّتِ الأكمامُ ، و لامسَ الليلُ مرفقي .

وكان ظلام . و كانت هي البحيرةْ
و الأمواج . – و طيور من فصيلة احبك ،
كانت مستعدة ،على الأرجح لتميتك ،
قبل أن تموت ،
تلك المناقيرُ السود المتينة الصاخبة .

وكانت هي البحيرةُ . وكان ظلام .
وكانت تتوهج نساءٌ ممتلئة
وقد دُهنت بقطران منتصف الليل .
وكانت موجة قد قضمت قعر
المركب . وطيور تتشاحن على مرفقي .

والليل يلعب بالماء في خليج السد .
وبدا ، ما لم تُزقّ الأفراخ كفاية ،
فالإناث ستُميتُ على الأرجح ،
من أن تموت ،
تلك الترانيم في الحلق المشوه الصاخب .
1915
_______
· هنا مفاتيح الأكورديون

IV

إلى آنّا آخماتوفا



يبدو لي ، أنني سأنتقي كلمات ،
تشبه تكوينك ِ الأول .
لا فرق عندي - إن أخطأت ،
فأنا لن أتخلص من عادتي أن اخطأ .

إني اسمع أصوات السطوح المبلولة ،
والضربات المنتقاة للنقش على الخشب .
ومدينة ما ، معروفة من الأحرف الأولى ،
تنمو و تتردد في كل مقطع .

الربيع من حولنا ، لكن
الخروج من المدينة ممنوع .
لا زالت الزبونة البخيلة قاسية.
العينان تدمعان من التطرّيز على ضوء القنديل ،
ينهض الفجر ، و لا يستقيم الظهر .
تتنفس رحابات لادوج[2] الملساء
تسرع إلى الماء ، مستسلمة لوهن قوتها .
لا فائدة من تلك المشاوير .
فالقنوات تفوح برائحة فاسدة من المجارير .
فيها يغطس ، كما الجوز الفارغ ،
الهواء الساخن وهو يهزّ أجفان
الأغصان ، و النجوم ، و المصابيح ، والعصور ،
وخياطة البياضات وهي تنظر
في البعيد من فوق الجسر .

قد تكون للنظرة حدة مختلفة .
قد يختلف وضوح الصورة .
لكن الذي يحلّ أقسى القلاع –
رحابٌ ليليٌّ تحت نظر ليلةٍ بيضاء .

هكذا أتخيل نظرتك و خيالك .
هو بالنسبة لي مهيبٌ
ليس بسبب عمود الملح ذاك ،
الذي به أنتِ منذ خمس سنوات
قتلتِ الخوفَ من الهرب إلى القافية .

لكن ، انطلاقاً ، من كتبكِ الأولى ،
حيث نَمَتْ حبات النثر الثاقب ،
هو في كل شيء ، كما الشرارة الدليل ،
يُجبر على محاربة ما كان من أحداث .
1929
*****
V

فالس مع دمعة




كم أحبها في الأيام الأولى
للتو من الغابة أو من الزوبعة
و الأغصان لم تتغلب على قلة الحيلة !
خيوط كسولة ، بدون تململ
تسيل على الجسد ببطء ،
تتدلى بخيوط فضية .
جذمورٌ تحت غطاء أصمّ .

اطلوها بماء الذهب ، أسعِدوها ، -
و لن يرفَّ لها جفن ،
لكنْ ، المتواضعةَ الخجولةَ في رقائق
مفضضة من الميناء الزرقاء و الليلكية ،
ستتذكرونها حتى نهاية القرن .
كم أحبها في الأيام الأولى ،
كلها في خيوط العنكبوت أو في الظل !

فقط بالقياس مع النجوم و الرايات ،
لم يضعوا النبيذ في الكارميلا .
الشميعات ليست بالشميعات ، بل هي
مسامير للماكياج ، وليست نيران .
هي ممثلة تبعث القلق
مع الأكثر قرباً في يوم البينيفيس** .
كم أحبها في الأيام الأولى
وسط حشد من الأهل أمام الكواليس !

لشجر التفاح – التفاح ،
و لشجرة الميلاد – الأكواز .
لكن ليس لهذه . هذه في حالة سكون .
هذه ليست من مثل هكذا حلل .

هذه – مختارة منتقاة .
مساؤها يمتد إلى الأبد .
هي لا تخيفها الأمثال مثقال ذرة .
لها تُحضَّرُ نهاية غير مسبوقة :

في ذهب التفاح ، كما النبي إلى السماء ،
تجمحُ كضيفة نارية إلى السقف .
كم أحبها في الأيام الأولى ،
عندما تكون فقط أحاديث
عن شجرة رأس السنة .
1941

اقتباسات من الشاعر والروائي الروسي الحر الجميل بوريس باسترناك صاحب رواية دكتور زيفاجو

* *لا أحب الأشخاص الذين لم يجرّبوا طعم السقوط والفشل، إن فضيلتهم جوفاء وبلا حياة ولا قيمة لها بالمرة.. إن الحياة لم تبدِ جمالها لهؤلاء*

ولا بد أن تتأثر صحتك إذا كنت،يوما بعد يوم، تضطر إلى أن تقول عكس ماتشعر به، وإلى أن تنتحني احتراما أمام ماتكره، وترحب بما لا يجلب لك غير التعاسة

*ولد الإنسان ليعيش لا ليستعد للعيش*

*لا شيء عبثيا ولا منطقيا في هذه الحياة، أكثر من الحياة ذاتها*.

في كلِّ حقبة لابدَّ من وجودِ أحمق يقول الحقيقة كما يراها

الأغنية محاولة مجنونة لإيقاف الزمن بالكلمات

الأغنية محاولة مجنونة لإيقاف الزمن بالكلمات

“إن في نفسي شيئًا محطمًا .. بل في كل حياتي شيء مكسور .. لقد اكشفت الحياة في سن مبكرة أكثر مما ينبغي .. كان مقدرًا علي أن أكتشفها، وكان مقدرًا علي أن أراها من أسوأ نواحيها ..”

“لا أعتقد أن في استطاعتي أن أحبك كثيرًا إذا لم يكن هناك شيئًا تشكو منه أو تندم عليه. أن لا أحب الناس التي لم تسقط أو تتعثر أبدًا. فضيلتهم بلا حياة ولا قيمة. الحياة لم تكشف جما
“ما هو التاريخ ؟ إنه قرون من الاستكشاف المنظم لسر الموت ، للتغلب على الموت .
*الشعر لا يمكن تعريفه. لأن تعريفه هو هذا بالضبط: ما إن تسمّيه، حتى يصبح شيئا آخرَ*.
كل النساء هن أمهات رجال عظام ، ولا لوم عليهن إذا ما خيبت الحياة أملهن فيما بعد
*يجب أن يكون ديواني المقبل جديدا كمطر الصيف، حيث كلُّ صفحةٍ فيه عليها أن تنذر القارئ بقُشَعْريرة... هكذا يجب ان يكون ديوانٌ. وإلا فمن الأفضل أن لا يكون*.

رواية دكتور جيفايكو pdf بوريس باسترناك

#رواية_دكتور_زيفاجو
#دكتور_جيفاكو
الوسم رواية_دكتور_زيفاجو على المنتدى نوسا البحر P_1867ynv0y1
رواية دكتور جيفاكو بوريس باسترناك
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
انتقل الى:  

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا