آخر المساهمات
2024-05-16, 2:37 am
2024-05-04, 8:54 am
2024-05-04, 8:53 am
2024-04-28, 10:02 pm
2024-04-20, 2:14 am
2024-04-20, 1:54 am
2024-04-02, 5:16 am
أحدث الصور
تصفح آخر الإعلانات
إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر إعلانات مجانية على نوسا البحر مشدات تخسيس إعلانات مجانية على نوسا البحر

1 نتيجة بحث عن عبد_المنعم_رمضان

كاتب الموضوعرسالة
الوسم عبد_المنعم_رمضان على المنتدى نوسا البحر T11موضوع: قصائد لمحمد سليمان وعبد المنعم رمضان وحسن طلب
hassanbalam

المساهمات: 1
مشاهدة: 230

ابحث في: مرتفعات أو سوناتا الكلام   الوسم عبد_المنعم_رمضان على المنتدى نوسا البحر Untitl13موضوع: قصائد لمحمد سليمان وعبد المنعم رمضان وحسن طلب    الوسم عبد_المنعم_رمضان على المنتدى نوسا البحر Icon_minitime2020-09-06, 9:03 am
@hassanbalam
#أصوات_أدبية

بـئـس الـعـثـرة
#حسن_طلب


يا أُمَّ عليّ

من فضلِكِ لا تُصغِي لأقاويلَ

يردِّدُها أهلُ الحيّ

هي محضُ أَبَاطيلَ

فلا تثِقي - أرجوكِ -

بما قد قيلَ

وما سوف يُقالُ..

أنا ما كنتُ ضعيفاً في ذاكَ اليومِ

حرامٌ أن أُغْبَنَ!

ما كنتُ - كما تدرينَ - لأَجبُنَ...

كم جاهرتُ برأيي

لكن ماذا كان عساهُ يُفيدُ الرأيْ?!

وتظاهرتُ...

وحرَّضتُ زميلي في العملِ...وجارِي

وجعلتُ شِعارِي:

فَلْيسقُطْ عهدُ الجهلِ...

ليسقطْ عهدُ الذِّلةِ والبغْيْ

لكني فوجئتُ بخَصْمٍ مُقتدَرٍ

وقويّ

وتكالبَ حشدٌ من كلِّ مكانٍ في القُطْرِ

... عليّ

فأخذتُ أُقاومُ...

حتى خذَلتْنِي ساقايَ..

وماذا كنتُ لأفعلَ هذا اليومَ

لساقيّ?!

لا شيءَ..

سوى أني رحتُ أردِّدُ:

بئسَ العثرةُ

ثم جعلتُ أُواسِي نفسي, وأقولُ:

أنا لستُ بأولِ من غلبْتهُ الكثرةُ,

ثم عزمتُ على أن أقتلَ نفسي

قلتُ: فما دامَ هو الموتُ..

إذنْ بيديّ!

لكنْ... سَبقْتني أيدِى الحُرّاسِ إليّ

قَادوني في التَّوِّ...

إلى أن وقفوا بي عند كبيرٍ لهمُو

في أقصى البهْوِ

وقالوا: اركعْ

قالوا: امشِ على أربعْ

قالوا: قُل أغواني الشيطانُ...

ولكنّي الآنَ ندمتُ... وتبتُ

فقاومتُ... ولم أخضعْ

قالوا: قل يَحيا السلطانُ

.. فلم أصنعْ

قلتُ لهم: كيفَ?

وهذى نُذُرُ الطوفانِ

... تلوحُ لعينيّ!

قالوا: لكنَّكَ لو لم تَقُلِ الآنَ..

سملْنا عينيْكَ

وأفقَدْناكَ الوعيْ

ثم مضينا..

وتركناك هنا: نسيّاً مَنسِياً!

وكذلِك يا أمَّ عليّ

تجدينَ الآنَ أمامَكِ

شخصاً آخرَ:

أَعْمَى... وعَيِيّ

من فضلِكِ..

هاتي قلمِي ودواتِي

أتمنَّى لو أمليتُ الآنَ عليكِ:

خلاصةَ مأْساتِي

أعلمُ أن اللفظةَ هيِّنةٌ

والشِّعرَ عصِيّ

لكني سأحاولُ...

مَن يدرِي!

فلعلِّي أنجحُ...

لو أن ملائكةَ الشعرِ أعانتْنِي

وعسايَ سأُفلِحُ...

إن فتحَ اللهُ عليَّ!

بَدْر
حسن طلب

شعر

هو المخبوءُ في أعطافِها
وهي الزَّبرجدةُ....
القصيدةُ بنت عَيْنيْها
ومن آلائِها: اللغةُ المجسَّدةُ....
النَّدَى العُذريُّ من يدِها
وأسرارُ المحبِّينَ المجدَّدةُ....
الزَّنابقُ رمزُها
والأرنبُ البريُّ صاحبُها
ومن أشيائِها: الكرةُ....القرنْفُلةُ....
الدُّمَى الورقيَّةُ....الصُّورُ المظلَّلةُ....
الهواءُ العاطفيُّ هديَّةٌ من ذاتِها
والنّسمةُ العذراءُ من أدواتِها
بيتُ الشُّعاعةِ والشَّذا الضوئيّ:
في شُبَّاكِها
لكنَّ بيتَ البدرِ في مرآتِها
من طِبِّها: جعْلُ القلوبِ مريضةً
حتى تصحَّ بما سينْفُذُ
في سُوَيْداواتِها!
من أهلِها: العُرَفاءُ والرَّاءُونَ....
من أخواتِها: ليْلَى ولُبنَى...
من فواكهِ صمتِها:
تفاحةُ المعنى!
ومن شطحاتِها:
حمْلُ اللغاتِ على مُباهلةِ الغرامِ...
وأخذُها للحُلمِ من قبلِ المنامِ....
ورشُّها برذاذِ ماءِ الشِّعرِ...
واسْتدراجُها بعد القيامِ....
وجذْبُها في السِّرِّ من واواتِها!
حتى إذا انجذَبَتْ
أعادتْ للحروفِ رفيفَها
جمعَتْ إلى حاءاتِها: باءاتِها!
ومضَتْ تقولُ....
فكان أوَّلُ قولِها: (أهْوَى)
ومن أسمائِها: (ثَرْوَيَ)
وكلُّ الثَّروَياتِ...
أتيْنَ كي يقبِسْنَ من مِشكاتِها:
سُعْدَى...زُليخةُ...فَوْزُ....بِلقيسُ
الرَّبابُ....لميسُ
هندُ...سُعادُ...عزَّةُ....دعْدُ
أَرْوَى


لــن أُطــيـــلَ عــلــيــك
#محمد_سليمان
لم يَعُدْ مايو لطيفاً

مثل عُصْفورٍ

ولا أبْريلُ مأويً للمُحِبِّينَ

ولا مارسُ حَدّاً بين ضِدَّيْن

ولا يونيو حليماً

لم يعُدْ يوليو سَخِيّاً

مثل عيد الفطرِ

يُعطي الناسَ أحلاماً

ويَدْفعهم إلى الطيرانِ

كُنّا في صباح جامِحٍ نأتي من الأَطْرافِ

كي نَغْزو...

وكُنّا تحت قَوْس النصرِ

نَنْمو فَجْأةً

ونَعُود أكْبَرَ للقُرى

كُنّا...

ويوليو كان في أيامِنا الأولى أباً للعامِ

مُقْتَدِراً

وشهرا مُمطرا

لم تكن مثلي تُغَني الريحُ

أو مثلي يطير الصقرُ

أو مثلي يدور النهر في الوادي

تَغَيَّرْنا..تَغَيَّرْنا

كبرتُ أنا

كبرتُ

وصارت الأيّامُ كالأرْقامِ

واخْتَلَفَتْ بلادي

أصْبَحَتْْ مُجَرّدَ حُفْرةٍ في الأرض أحياناً

وكُلَّ الأرض أحياناً

وأحيانا دُخاناً

لن أُطيلَ عليك

مارسُ لم يعُدْ حُلْواً

ومايو

لم يعُدْ مُسْتَوْدَعاً لخرائط الحَصّادِ

أو بالحَبِّ مَحْشُوّاً

ويونيو

أنت تَعْرِفُهُ


الأبابيل
#عبد_المنعم_رمضان

إنّهم يقذفون علينا القنابلَ من كلِّ فجٍّ, فماذا سنفعلُ, كنَّا نراقبُ/ أقدامهم تتدافعُ فوق السّماءِ القريبةِ, نسمعُ أنفاسَهم مثل عاصفةٍ,/ فنشمُّ الهواءَ, ونجلسُ أبعدَ من شجرِ الريحِ, هُمْ يقذفونَ علينا القنابلَ,/ من كلِّ فجٍّ, ونحن نسائلُ أنفسَنا, هل سنرفعُ أبصارَنا في خشوعٍ,/ ونخفضُها في خشوعٍ, ونتركُ أجسادَنا في الهواءِ, فتورقُ, تورقُ,/ ثمَّ تشيخُ وتذبلُ, أمْ نتلَّمسُ زاويةً خلفَ بابٍ, فإنْ أجهدَتنا/ الإقامةُ, لم ننتظرْ, وانصرَفنا إلى النهّرِ, نهبطُ فيهِ, ونغسلُ أرواحنا,/ نتشاغلُ عنها, ونتركُها تتسابقُ في الريحِ, نتركُها تستردُّ ودائعَها,/ تختفي بعد حينٍ عن الناظرين, وبعدَ قليلٍ, ستسرعُ كالكلماتِ القديمةِ,/ أو تتمهَّلُ. هم يقذفونَ علينا القنابلَ, من كلِّ فجٍّ, ونحن نبدِّلُ أبصارنا,/ في اتجاهِ السبيلِ الوحيدِ, ولا نتسامى على الظنِّ, لا نتأمَّلُ, نشهد/ُ أنَّ صناديقَنا امتلأتْ بالفراغِ الحميمِ, وأنَّ أصابعَنا لم تزلْ تبحثُ/ الآنَ عن ذَهَبٍ ضائعٍ, أنَّ هذا الحنانَ الذي كانَ فوق حدودِ أصابعِنا,/ في النسيجِ المقابلِ, هذا الحنان الذي يستريبُ بنا, يتحلَّلُ. يصبحُ/ محضَ أظافرَ, نشهدُ أنَّ السماواتِ والأرضَ ضاقت عليها القصائدُ/ والناس فيها, وأنَّ القصائد ضاقت عليها الرياحُ الضّعيفةَ, والناس/فيها, وأن الرياح الضعيفة, كانت تميلُ على الواقفين, وكان يميل/ُ عليها الضياعُ المؤجّلُ. هم يقذفون علينا القنابلَ, والأولياءُ القدامى/ يُولّون أدبارَهم, ينزحون بعيداً عن الأرضِ, لا يأبهون إذا شاهدوا/ النارَ تسعى, ولا يأبهون إذا كشفوا وجهَ سيِّدِنا, وأعادوه, ردّوا/ يديهِ إلى جنبهِ, غسَّلوه, وصَلُّوا عليه, ولم يسألوه لماذا إذن/ تستحقُ الحياةُ الطويلةُ, أن نتحمَّلَ منها الذي نتحمَّلُ. تلكَ هيَ/ الكلماتُ التي سقطت من سقوفِ المنازلِ, كي تتناسلَ, تصبحَ ألوية/ وذخائرَ, ثمَّ إذا وحدها تتساقطُ ثانيةً, تنتوى أنْ تهاجمَنا, أَنْ تفرِّق/ شيعَتنا, إنها هاهنا, الكلماتُ التي انتشرت في الفجاجِ معاً, والتي تتلاشى,/ تدورُ على نفسِها, تتململُ. هم يقذفون القنابلَ, ينتزعون الغِطَاءَ الذي/ كان يسترُنا, فنحاولُ أن نتدبَّرَ حُرْمةَ عوراتِنا, نتوسَّلُ. نبحثُ عن/ ظلمةِ الليلِ, نرجو إذا أقبلت نحونا كالقضاءِ, ونرجو إذا حاصرتنا جميعاً,/ فلم يرنا أحدٌْ, واتّجهنا إلى اللّهِ, ندعوهُ, باسمِ النبيّين, والعابرين,/ وباسمِ القناصلِ والسفراءِ, وباسمِ شيوخِ القبائـلِ, باسمِ الجنازاتِ/ والاستغاثاتِ, نحن اتَّجهنا إلى اللّهِ ندعوهُ, باسمِ الجبالِ, وباسم الكهوفِ,/ وباسم شفاهِ الأراملِ, أنْ يحبسَ الشّمسَ في كهفها, زمناً كافياً,/ فنصير فرادى, بعيدين, مضطربين, نُسائل أنفسَنا, كيف نخرجُ من/ كلِّ هذا الظّلامِ, وماذا سنفعلُ. هم يقذفون علينا القنابلَ, نشهدُ أنَّا/ نموتُ, كما كلُّ شيءٍ يموتُ, وأنَّا سنحرصُ أنْ يذهبَ الموتُ كلَّ مساء/ إلى النومِ, يصعدُ فوق السريرِ, يفكّر أنَّ ضحاياه سوف ينامون في/ الجانبِ المستحيلِ, ولكننا ذاتَ أمسيةٍِ, سنغافلُه, نتهرَّبُ منه,/ ومن باطنِ الأرض, نخرجُ مثل الجراثيمِ, نرجعُ سيرتنا, ثمَّ ندخلُ/ أصلابَ آبائنا, نتدافعُ منها إلى رحمِ الأُمَّهاتِ, ونشهدُ أنَّا/ إذا ما سمعنا إلى الكونِ, يجهشُ خارجها, نتسلّل. نحن الذين/ سنعترفُ الآن أنَّا رمادُ الهزائمِ, صوتُ الرياحِ التي همدت, شمعة/ فوق مائدةٍ, قدحٌ فارغٌ, أغنياتٌ عن اليأسِ, نحن السرابُ, ونحن/ اعتيادُ الصباحِ علينا, اعتيادُ الظَّلامِ علينا, ونحن الغبارُ الذي كان/ يجلسُ في طرقاتِ المدينةِ, سوفَ نفاجئُهم, وتعودُ إلينا الحياةُ, سنبلغ/ُ أشداقَهم, وإذا بدأوا يضحكون سندخلُ, نحن الذين إذا اكتملت/ دورةُ الموتِ, واختُتمت, واستتبَّ الخرابُ, سنُبعثْ ثانيةً, بيننا/ أهلُنا, ومنازلُنا, والدواجنُ, والخيلُ, والأغنياتُ, وشمسُ/ الضحى, والكراكيُّ, والليلُ, والبردُ, والحجراتُ, وأنفاسُ أحفادِنا,/ والربيعُ الذي لم يكن, والربيعُ الذي سيكونُ, الربيع/ُ المعطّلُ, هم يقذفون علينا القنابلَ من كلِّ فجٍّ, ونحن الربيعُ الذي,/ والربيعُ المعطّلُ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
انتقل الى:  

حفظ البيانات | نسيت كلمة السر؟

حسن بلم | دليل نوسا | برامج نوسا | هوانم نوسا | مكتبة نوسا البحر | سوق نوسا | قصائد ملتهبة | إيروتيكا | ألعاب نوسا